لافت ارتفاع منسوب الفرحة بعيد الميلاد المجيد بين المسلمين العاديين، البعض يكتشف غبطة عيد الميلاد من جديد، ويُشيِّر التهانى والتبريكات، ويتواصل حميميًا مع الأصدقاء، ويشاهد مغتبطًا القداس، مُهلِّلًا لمعايدة الرئيس.
أهنئكم جميعًا بـ«عيد الميلاد المجيد»، متمنيًا للمِصريين جميعًا كل خير وسلام، ولبلادنا الحبيبة «مِصر» كل أمن ورخاء. وحين نتحدث عن «الميلاد»، نتذكر دائمًا تلك الرسالة التى قدمتها السماء إلى الرعاة: «المجد لله فى الأعالى، وعلى الأرض السلام، وبالناس المسرة»، معلنةً أنها «رسالة السلام». ففى
ما حدث في المنصورة لم يكن مجرد "تحرش" كالذي يحدث يوميا في كل شوارع مصر ، إنه أخطر من ذلك بكثير. لقد تعرضت فتاة المنصورة إلى ثلاث جرائم من العنف
استأت و غضبت جدا حينما سمعت عن نية نقل تماثيل معبد الكرنك إلى ميدان التحرير، وأراه قرارا عشوائى أهوج.
تعرف جريمة (التحرش الجنسي) في أوروبا والدول المتقدمة ! بأنها أي فعل أو قول أو إشارة تخدش الحياء
لم يكن أحد في منطقة الشرق الأوسط يتخيل أن يظل الجنرال الإيراني قاسم سليماني الذي قتلته أميركا
يختلف التعامل باللغات الأجنبية من مكان إلى مكان، ومن دولة إلى أخرى، فإن اللغة الأجنبية تعتبر لغة العلوم
نحن نتعلم جدول الضرب وخمسة فى ستة بثلاثين، ولكن جدول ضرب الحياة أمر آخر. نحن نتعلم فى الجغرافيا
كنت فى الهايد بارك «لندن»، وجدت شابا تحت شجرة يخاطبها، وحوله عدد قليل من الشباب يستمعون إليه وهو
منذ عشرين قرنًا، وبينما كانت الأرض سابحة فى أنهار من الدموع والدماء، وغارقة فى بحار من العداء والبغضاء، وعلى
موضوع الفتاة التى تعرّضت للتحرش الجماعى بمدينة المنصورة، يثير أقصى درجات الفزع على هذا المجتمع
يظل الميلاد المجيد للسيد المسيح مناسبة فرح «فرح الملائكة بميلاده حيث انشدوا نشيدهم الخالد»: «المجد
التحرش ليس جديداً على مجتمعنا، زمان كانوا يسمونها «معاكسات»، حيث التشبيه بالقمر وأنواع الحلوى
استعدت أمس، وأنا أتابع توابع التحرش بفتاة المنصورة، حواراً مهماً كنت قد أجريته مع د. هدى زكريا
- لا أعرف فتنة أَضَرَّ على الناس، ولا أَفْتَكَ بأجسادهم، وأَسْكَبَ لدمائهم، من القتل والقتال باسم الدين تارة، وباسم العِرْق تارة أخرى.
قول مأثور عن المؤرخين أن القرن التاسع عشر هو عصر انفتاح العقل العربى على العقل الأوروبى
هو أبوبكر محمد بن يحيى بن الصائغ، المعروف في التاريخ الإسلامى باسم «ابن باجة
بعد أن استقبلنا الأيام الأولى لعام جديد 2020، نشكر الله على السنة المنصرمة، التي في مجملها كانت جيدة على مصر
تلقيت رسالة مفجعة من الصديق «ريمون نجيب» المتخصص فى الشؤون السياحية، يروى قصة
أرسلت لى صديقة مغربية تعيش فى إسبانيا تلك الرسالة: «لقد ألغيت رحلتى إلى مصر، لا أريد