قصة كنيستنا القبطية غاية في العجب؛ أشبه بإنسياب النيل؛ فكما ينساب النهر هكذا تنساب قصة الكنيسة
نحلم بمشروع موسوعة قبطية في القرن الواحد والعشرين؛ تكون مؤلفًا إحيائيًا، يتضمن المعلومات العامة؛
تفرز المعاهد اللاهوتية العسل الحلو لحكمة الله؛ وتقوم بإعداد الخدام والكارزين
اللاهوت حاضر في كل شيء وفي كل أركان المعرفة؛ لأن العلم العالي هو الذي يدرس الفكر المتكامل
شهدت القديسة مارينا ، للحق وظفرت بالمواعيد الصادقة ، مجتازة العذابات بسمو ايمانها وثباتها . فورثت المجد
عاشت حياتها وكأنها تكتب مسودة سياق لحياتها الابدية المقبلة . تلك التي تجمعت كلها
أطل أبونا تادرس علي الكنيسة في تجنيز المتنيح القمص بيشوي كامل في يوم الخميس ٢٢ مارس سنة ١٩٧٩
كنيسة مارمينا العجائبي التي اقيمت فوق قبره باقليم مريوط ،اتخذت شهرة عالمية فقد صارت فخر ومجد . ضمت رفاته الطاهرة
تعتمد مراكز الأبحاث والدراسات اللاهوتية على إتباع منهج البحث العلمي في الأسلوب المنظم (المنهجي)
نشأت المعاهد اللاهوتية و الكلية الإكليريكية في العصر الحديث، وأهتم رُوادها الأوائل بأن تكون رسالتها على مستوى العصر
أربعة كائنات سماوية حية ، لكل منها وجهٌ ، تتشفع في جنس البشر وحيوانات البرية وحيوانات
تستلزم دراسة أهداف وتطبيقات العمل الكنسي المطلوب تحقيقها؛ أن تكون واضحة ومحددة غير غائمة؛ بل مقصدًا
كل تدبير رعوﻱ يخضع لمراقبة وإرشاد الروح القدس ، وأمانة الأهداف الروحية التي تنقلنا للحياة الأفضل وللميراث السماوﻱ
يستمد التعليم الكنسي أهميته واحترامه من شُهرة المسيح ربنا الذي ذاعت شهرته كمعلم (رابوني)
أهمية كتابة أدب الرحلات في الكنيسة الأولى أتت لتكشف عن طبيعة ثروات نفوسنا، وعبقرية
بفعل الترابط الإلكتروني والفضائيات صار الإنسان الكوني يعيش في القرية العالمية
الأصل في القانون الكنسي هو التأكيد على أن السيد المسيح ضابط الكل، هو رأس وأساس ومركز ومصدر
هجمت تركيا بعدوانها البغيض علي الشمال السوري ، منتهكة الاجواء والمعاهدات الدولية
صرح ا. رفعت فكري رئيس مجلس الحوار المسكوني " أحد قادة طائفة البروطوسطانط
المؤمن الحقيقى يبنى إيمانه على صخرة الكنيسة "عمود الحق وقاعدته" (1 تى 3:15)