الشعور بالظلم متعدد الدرجات، وأكثر ما فيه من إيلام هو أن يعلم من بيده الأمر أنك مظلوم ولا يحرك ساكناً! الظالم ليس فقط هو الفاعل أو القائم على فعل الظلم، ولكن المشارك فيه بالصمت السلبى!
الاغتراب عن النفس موضوع هام، لأنه يتسبب فى متاعب روحية ونفسية وبدنية متعددة. فالإنسان يحوى فى أعماقه احتياجات نفسية معينة، يجب أن تشبع بطريقة سوية، حتى يحمل الإنسان على الراحة النفسية والأمان النفسى.
نجحت الولايات المتحدة الأمريكية فى صناعة «براند عالمى»، أعتقد شخصيًا أنه أفضل حملة تسويقية فى التاريخ من حيث تحقيق الأهداف، وفى أحيان كثيرة جدًا من حيث المصداقية، وهى «الحلم الأمريكى»، كما يقول التعريف المتداوَل عنه، هو ببساطة الاعتقاد أنه يمكن لأى إنسان بغض النظر عن مكان ميلاده أو مستواه الاجتماعى أن يحقق نسخته الخاصة من النجاح فى مجتمع يمكن لكل شخص الترقى فيه لأعلى، عن طريق التضحية والمغامرة والعمل الجاد، وليس عن طريق الصدفة.
في مصر الان يصل عدد الجمعيات الأهلية إلي ما يزيد على ٥٠ ألف جمعية، وانا اقصد تلك الجمعيات
اهداء الى الظلام الدامس, سببا لسطوع اقل الومضات التماعا!
أثبتت تطبيقات قانون الأسرة العديد من المشاكل، لذا قدمت العديد من المنظمات المقترحات
آمن الإنسان البدائى «عشرون ألف سنة مضت» بقوى شريرة فى عالم آخر قادرة على أن تُلحق به الأذى.
لولا هذا الرجل الذى أحفظ اسمه عن ظهر قلب، لما كان عندى هذا الاهتمام باللغة العربية، اسمه
اعتبر العديد من التنويريين أن هزيمة تيار الإسلام السياسى فى معركة 30 يونيو تعد مدخلًا لبداية عصر
التمترس فى خانة الرفض، وتصدير الرفض فى كل مناسبة وبدون مناسبة، لن يبنى جدارًا، يهدم كل الجدران
من قال إن تجديد الخطاب الدينى رهن بموافقة الأزهر، أو هو مقصور عليه، إن شاء فعل، وإن لم يشأ عرقل
اندهشت عندما رأيت كل تلك الكلمات التى كتبت فى رثاء المترجم الفلسطينى الراحل صالح علمانى
أرى ونحن نعمل بأمل وهمة على دعم بناء الإنسان وإعادة بناء مؤسساتنا ضرورة العمل على تحويل قضايا
برزت الشراكة الاستراتيجية بين مصر واليونان بشكل غير مسبوق في مواجهة التفاهمات
ولو أننا قد قررنا عدم الخوض فى هذا المضمار، إلا أن بيان الأزهر الأخير حول الحجاب الصادر
لا أعرف سببًا ملحًّا، ومطلوب استدعاء تحديد الموقف بالنسبة له لدرجة انشغال ثلة من المفكرين
«البُلطى الطازة على قشره يا ناس 100 وردة قاعدين حُراس ف الشبكة ومنين بتاكل ياخى إيه ده، الكيلو
التحية والتقدير للفريق يونس المصرى، وزير الطيران المدنى، وللشركة الوطنية مصر للطيران
الرأى عندى أن الديمقراطية لها أربعة مكونات وهى على التوالى: العلمانية والعقد الاجتماعى والتنوير
أثار كمال نجيب، كلية التربية جامعة الإسكندرية، موضوعًا شديد الأهمية عن ثقافة الفصل وثقافة المدرسة