التذمر من الخطايا التى يقع فيها الإنسان نتيجة عدم الرضا بالواقع وإغفال إحسانات الله ونعمه الكثيرة
من على قمة جبل الزيتون الذى يقع شرقى مدينة أورشليم كانت العديد من الاحداث الهامة التى يذكرها الكتاب
الكلام من الأفعال التى نمارسها فى حياتنا اليومية ، وهو تعبير عما يجول فى عقولنا من فكر ، فالله خلق الإنسان ناطقا
رسولية أساسها الرسل والأنبياء ، جامعة تجمع كافة الأمم والأجناس ، مقدسة قدسها المسيح بدمه وروحه القدوس
من قلوب الناس تخرج الأفكار الشريرة : زنى فسق سرقة طمع.." هكذا قال الرب معتبرا أن الطمع بين أشر الخطايا
الكتاب المقدس هو منهج ودستور لحياتنا إذ يقول الرسول بولس "فقط عيشوا كما يحق لإنجيل المسيح .." ولكن كيف يكون الإنسان إنجيلا معاشا؟..
الكثير الرحمة ، الجزيل التحنن" من طبيعة الله أنه متحنن ، وما أكثر الكلام عن حنان الله فى المزامير
سفر الرؤية يحوى العديد من الرسائل المعزية لكل إنسان يحيا وسط ضيقات العالم ، فضلا عن الكثير من الوعود
الحق الحق أقوله لكم إن لم تأكلوا جسد ابن الإنسان وتشربوا دمه فليس لكم حياة فيكم" فى سر الإفخارستيا
كل خطايانا وأفعالنا مكشوفة أمام عينى الرب إذ يقول الرب فى سفر هوشع "الآن أحاطت بهم أفعالهم
رحلة عطاء من البحث العلمى والدراسات اللاهوتية ، آرثا من الكتب اللاهوتية والعقائدية والروحية ، الأنبا غريغوريوس أسقف
كثير من المشاكل الأسرية تنتج عن الشك بين الزوجين ، فهو أخطر آفة فى حياة الأسرة ينخر فى عظامها كالسوس ولا يتركها قبل أن يدمرها ..
الشهادة للحق وسط الظروف الصعبة المحيطة بنا لها قيمة كبيرة عند الله الذى قال عن نفسه "أنا هو الحق والطريق
خطية الشك من الخطايا التى ربما تحارب جميع الناس ، نتيجة عمل الشيطان الذى يأتى بالشك فيجد أنواعا من الناس
من سيفصلنا عن محبة المسيح؟ أشدة أم ضيق أم اضطهاد أم جوع أم عرى أم خطر أم سيف؟ .. إننا من أجلك نمات كل النهار
عرف الألم طريقه الى العالم بسبب الخطية ، وقد عانى الرب يسوع نفسه الألم واحتمله من أجل خلاص البشرية
معهد الدراسات القبطية هو معهد يهتم بالتاريخ والحضارة والتراث والثقافة القبطية ، تأسس سنة 1954 بعد صدور قرار المجلس الملى
الله هو خالق السموات والأرض هو خالق الكون وما عليه ، خالق الإنسان ليتمتع بما خلق لذا فهو ملك الملوك
فإن كلمة الصليب عند الهالكين جهالة ، وأما عندنا نحن المخلصين فهى قوة الله" ، الصليب ليس خشبة فقط صلب عليها رب المجد
الفرح الحقيقى هو فرح داخلى لا ينتهى ، نابع من الفرح بالرب المخلص القادر على كل شىء ، فنلقى عليه كل همومنا ومشاكلنا