بين ظهرانينا حدث عظيم، رفات القديسة تريزا فى مصر، يتنقل بين الكنائس التى تحمل اسمها، ويتوافد الآلاف من المسيحيين الكاثوليك فى أثره التماسًا للبركة.
يسألُ أحدُ التلامذة أستاذَه: «لماذا لا توجّه لى أىَّ سؤال مثل بقية طلاب علمِك ومحاوريك؟»، فيجيبُ سقراطُ وقد انتبه لحضوره فجأة: «هل كنتَ معنا؟! لم تتكّلمْ فلم أرك! تكلمْ حتى أراك».
فى مارس تم تشخيص امرأة من فلوريدا تُدعى لى ميركر من جاكسونفيل على أنها مرحلة مبكرة من سرطان الثدى
على تيار الإسلام السياسى بفصائله وفروعه ودكاكينه، أن يستوعب الدرس جيدا، ويسلم بانتصار إرادة الشعوب فى إقامة الدولة المدنية
- حدثنا بربور بن نفوسة ... فى حكاويه ودرره المتعوسة
تنتحر الشعوب حين تيأس من إصلاح حياتها. الطبيعي أن الذي يسعى لإصلاح حياته يراوده الأمل
كل سنة بينتحر فى العالم 800 الف بنى آدم.. كل 40 ثانية فيه واحد فى العالم بينهى حياته.. كل حالة
السبب الثاني للموت في العالم في الفئة العمرية ١٥-٤٤ سنةً ويخطف سنويا حوالي ٨٠٠ ألف إنسان على
في البداية أقول ؛ ساذجٌ من يعتقد إن ما يجري في العراق , الآن , بعيدٌ عن التدخلات الخارجيه ؛ وذات التوجه المُنظَّم بأبعاده المستقبليه
كان الرهان عليه لا يتجاوز (عود الكبريت)، أثبت أنه (ولاعة) تشتعل أكثر من مرة.
تحدثنا فى المقالة السابقة عن الخليفة العباسىّ «القائم بأمر الله» (422-467هـ) (1031-1075م
وحلّ على مصر عصر من الظلام الإخوانى، كانت بيوت الأثرياء تقتنى المولدات المقدرة
عادة ما أتذكر هذه الأبيات من رائعة الشاعر «أحمد عبدالمعطى حجازى»، «مرثية لاعب سيرك»، حين أكتب عن قضايا المرأة.
يتقدم الشاب بهدوء نحو حافة الطابق الأعلى من برج القاهرة، يتفقد المكان مرة بعد أخرى
مخيم الهول» الواقع فى شمال سوريا، بالتحديد على مشارف بلدة الهول فى شرقى محافظة «الحسكة
أيها «الحزن» تمهل قليلا.. دعنى أتأمل لوحة الحياة الأخيرة، لا تجعل مشهد غيابى كئيبا ومحبطا.
وحيث إننا ما زلنا في إطار الـ16 يوماً الرمزية للتوعية بمسألة العنف ضد المرأة، فأشير
الأقسى من انتحار «نادر» طالب الهندسة من فوق البرج، تعليقات المصريين على هذه المأساة
قطعًا هى حرية شخصية، سواء استمع للأغانى أم لا، قطع تذكرة للسينما أم آثر البقاء فى البيت
حوارٌ جميل أجرته معى بالإنجليزية طفلةٌ بالكاد تحلُّ ضفائرها لتبرحَ باحة الطفولة وتدخل ساحة الصِّبا