الحق الحق أقوله لكم إن لم تأكلوا جسد ابن الإنسان وتشربوا دمه فليس لكم حياة فيكم" فى سر الإفخارستيا
كل خطايانا وأفعالنا مكشوفة أمام عينى الرب إذ يقول الرب فى سفر هوشع "الآن أحاطت بهم أفعالهم
رحلة عطاء من البحث العلمى والدراسات اللاهوتية ، آرثا من الكتب اللاهوتية والعقائدية والروحية ، الأنبا غريغوريوس أسقف
كثير من المشاكل الأسرية تنتج عن الشك بين الزوجين ، فهو أخطر آفة فى حياة الأسرة ينخر فى عظامها كالسوس ولا يتركها قبل أن يدمرها ..
الشهادة للحق وسط الظروف الصعبة المحيطة بنا لها قيمة كبيرة عند الله الذى قال عن نفسه "أنا هو الحق والطريق
خطية الشك من الخطايا التى ربما تحارب جميع الناس ، نتيجة عمل الشيطان الذى يأتى بالشك فيجد أنواعا من الناس
من سيفصلنا عن محبة المسيح؟ أشدة أم ضيق أم اضطهاد أم جوع أم عرى أم خطر أم سيف؟ .. إننا من أجلك نمات كل النهار
عرف الألم طريقه الى العالم بسبب الخطية ، وقد عانى الرب يسوع نفسه الألم واحتمله من أجل خلاص البشرية
معهد الدراسات القبطية هو معهد يهتم بالتاريخ والحضارة والتراث والثقافة القبطية ، تأسس سنة 1954 بعد صدور قرار المجلس الملى
الله هو خالق السموات والأرض هو خالق الكون وما عليه ، خالق الإنسان ليتمتع بما خلق لذا فهو ملك الملوك
فإن كلمة الصليب عند الهالكين جهالة ، وأما عندنا نحن المخلصين فهى قوة الله" ، الصليب ليس خشبة فقط صلب عليها رب المجد
الفرح الحقيقى هو فرح داخلى لا ينتهى ، نابع من الفرح بالرب المخلص القادر على كل شىء ، فنلقى عليه كل همومنا ومشاكلنا
مسكنى فى بيت الرب الى مدى الأيام" السكن فى بيت الرب ليس أمرا عسيرا ، فالله يريد أن الجميع يأتون إليه ليسكنوا فى بيته
ترك لنا الأنبياء عدد من الأصحاحات القليلة سميت بأسفار الأنبياء الصغار ، التى تتحدث عما تفعله الخطية
منذ بدايتها واجهت المسيحية العديد من البدع والهرطقات ، التى استطاعت بقوة تعاليم الآباء الرسل
تعظيم الذات خطية يقع فيها الكثير من الناس نتيجة حب الذات والسعى الى إظهارها عن طريق فرض الرأى والعناد
اثنان خير من واحد .. ويل لمن هو وحده إن وقع ، إذ ليس ثان ليقيمه" الاحتياج الى الآخر أمر طبيعى سواء
لا يكفى أن يكون قلبك مع الله ، إنما يجب أن يكون كاملا معه ، فمشكلة كثير من الناس إنهم لا يعطون الله سوى حيز
التمييز أو الإفراز من أعظم الفضائل التى يجب أن يقتنيها الإنسان بجانب الفضائل الآخرى
حينما انتهى الله من خلق الكون وما به ، خلق الإنسان ورأى الله أنه حسن جدا ، خلقه بلا فساد ولا خطية