يستمد التعليم الكنسي أهميته واحترامه من شُهرة المسيح ربنا الذي ذاعت شهرته كمعلم (رابوني)
أهمية كتابة أدب الرحلات في الكنيسة الأولى أتت لتكشف عن طبيعة ثروات نفوسنا، وعبقرية
بفعل الترابط الإلكتروني والفضائيات صار الإنسان الكوني يعيش في القرية العالمية
الأصل في القانون الكنسي هو التأكيد على أن السيد المسيح ضابط الكل، هو رأس وأساس ومركز ومصدر
هجمت تركيا بعدوانها البغيض علي الشمال السوري ، منتهكة الاجواء والمعاهدات الدولية
صرح ا. رفعت فكري رئيس مجلس الحوار المسكوني " أحد قادة طائفة البروطوسطانط
المؤمن الحقيقى يبنى إيمانه على صخرة الكنيسة "عمود الحق وقاعدته" (1 تى 3:15)
صرح ا. رفعت فكري رئيس مجلس الحوار المسكوني " احد قادة طائفة البروتستانت " لجريدة البوابة نيوز
كان اوغسطينوس شقياً ميالاً للشهوات وملاهى الفجور والسقطات ، لكن امه مونيكا القديسة ترجت
لما دنت ساعة انتقالها حضر التلاميذ إليها حيث كانت تقيم في بيت يوحنا الحبيب ، كي يودعوها
بحثًا عن الخروف الضال الذﻱ خرج من الحظيرة ولم يعُد، خرج الراعي فى إثره حتى وجده
يستخدم في بريطانيا العظمي ،كرمز للثالوث القدوس ،وهو يتكون من ثلاثة اقواس متساوية
يتبادل الناس في ساحات الشبكات الرقمية ، المعلومات والحوارات والأخبار والصور والآراء والأفكار
أجبية / بمواظبة / بفهم / بالروح بالذهن باللسان بالسلوك بلجاجة / الوجود في حضره ربنا
نفوس الصديقين تصير نوراً سمائياً "أنتم نور العالم"(مت14:5)يوضعون على المنارة فيضيئوا لكل من في البيت
كنتُ أصدرتُ كتابًا عن ”جهال من أجل الله“ في سنة ١٩٩٤. يضم هذا الكتاب سيرًا لآباء من روسيا
لسفر المزامير مكانته في عبادة الكنيسة... فبه ندخل المقادس حيث يتربَّع الله على تسبيحات شعبه
كل الذين يهتمون بالتقوى أهتماماً عظيماً .هؤلاء يكونون في الموضع الأول في السجل الإلهى وفي
إن التوبة هى رؤية الجمال الالهى؛ التوبة هى البعد عن شناعة الخطية وقبحها. هى"الحزن المضئ" حيث الفرح والثقة بغفران دم صليب المسيح
إن أولئك الذين يطلبون الرب بغيرة صالحة وإيمان يراهم اللـه بسابق علمه كما من جبل