كان الله فى عون الوزير «عمر مروان»، وزير شؤون مجلس النواب، يحمل ملف مصر فى مواجهة
استكملنا الحديث فى المقالة السابقة عن «البابا زخارياس» وإلقائه مع أحد الرهبان إلى الأسود
جمعتنى عدة جلسات فى دولة الإمارات مع مواطنين إماراتيين وأيضاً مهاجرين من جنسيات
تعالوا -أولاً- نعود إلى تعريف وتدقيق وتفسير مفهوم كل من: «الشعب» و«الدولة» ليس كما أراه «أنا» أو تراه «أنت» أو يراه «البعض»، ولكن حسب التعريف العلمى الموسوعى.
يقرر لنا الرب مراحمه والروح مواهبه وعطاياه عندما يجد فينا الاهتمام بمصير
وقبل أن نخرج إلى رحابات انطلاق الروح التي للون . علينا الدخول قبلا إلى عالم النداء الحي للجنايني ..حيث تصاعد اللون في مراحل نضجه قطرة قطرة ..ومضة ومضة ..
«شعب مالوش كتالوج»..
إذ فجأة، قررت شركة الوجبات الجاهزة العالمية «ماكدونالدز» إقالة رئيسها التنفيذى، «ستيف إيستبروك
آفة حارتنا الهبد والرزع والتطرف والتشدد. نموت فى الهبد، ونعشق الرزع. أما التطرف والتشدد
ابتسم الشيخ الداعية ابتسامة تتسع لنا جميعاً، ثم قال لمريديه الذين يجلسون منشدهين له: "الدعوة للإسلام فن
الرهبنة حركة شعبية إختارت ان تبقى بعيداً عن الرتب والمواقع الرسمية، وعندما كانت الصحراء
هذا الشاب أحبه، أحترم جهده وفكره ونضاله، وأحتقر خصومه وكل من قرر السطو على أفكاره
(اولا في البدايه فعلا انت وحشتنا جدا جدا ووحشتنا حكمتك وحشنا الشعر اللي كنا بنسمعه منك ياسيدنا )
فنانة شابة طلبت على صفحتها ترشيح أحد أو بعض الشيوخ لتتابعه، وكانت شايفة ان الشيخ الشعراوى
فى بلادنا العربية، كيف يحصل الكاتب على لقب الكاتب الكبير؟. ومنْ هو الكاتب الحر؟.
قيمةٌ عُليا أن يخفقَ «قلبُكَ» لسنواتٍ بعد رحيلك عن الحياة. فكرةٌ شعريةٌ مدهشة أن تتنفّس رئتاك فى جسدٍ
فى تاريخ 30 أكتوبر 1995، زار الشيخ الشعراوى إذ فجأة قبر عبدالناصر، وقرأ الفاتحة
فى الوقت الحالى، يعانى أكثر من 100 مليون من البالغين فى الولايات المتحدة من ارتفاع ضغط الدم. لهذا السبب
شاركت فى نقاش الأسبوع الماضى مع أساتذة وباحثين من جامعة برلين حول طبيعة الانتفاضات التى جرت وتجرى فى العالم العربى من السودان إلى الجزائر انتهاء بلبنان والعراق، وهل يمكن وصفها بالموجة الثانية للانتفاضات العربية أم أنها تنتمى إلى مرحلة جديدة وعصر جديد مختلف؟.
واحدة من أكبر أزمات جيلنا هى الأشياء التى تبدو جميلة وهى ليست كذلك، تبدو صحيحة وهى ليست كذلك.