شرفتنى الأسبوع الماضى «جمعية تحسين الصحة» بالدعوة لإلقاء كلمة فى منتدى للجمعية عن «دور الإعلام فى مواجهة العنف ضد النساء»؛ وجاءتنى الدعوة ممن لا أملك أمامهم اعتذارا ولا تأجيلا، فقد كان لصداقة العمر مع السيدة الفاضلة سوسن عطية فى مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية ومجلة السياسة الدولية ما يجعل القبول بالمهمة فرضًا.
امبارح.. في قطار الأسكندرية - الأقصر، الكمسري معدي بيشوف التذاكر بتاع الناس
فى المهرجانات الكبرى يتفاخرون عندما يقترب عدد النساء المخرجات من الرجال، خاصة
هل انتهى تنظيم «داعش» الإرهابى بموت زعيمه أو «الخليفة المزعوم- أبوبكر البغدادى»؟.. الحقيقى
هل الدين والقانون فى خدمة المجتمع، أم أن المجتمع والقانون هما اللذان فى خدمة الدين؟!»،
المؤكد أن خبر القضاء على أبو بكر البغدادي زعيم داعش، خبر جيد، لكن علينا إدارك أنه
المصريّاتُ المدهشاتُ يكسرن التوقّعَ ويرسمن بريشات التفوّق آياتٍ مدهشات من المجد على شاشات
دواليك، بعد حوار شبكة المخابرات البريطانية BBC الفاشل مع النصاب المصرى محمد على
من الصعب أن نعتبر أن الدراما التاريخية تقتصر على إعادة التأويل والتوثيق لوقائع تاريخية فقط
فى واقعة شهيرة جداً، عقب ثورة 25 يناير، أجرى وزير الإعلام الأسبق «أنس الفقى» مداخلة هاتفية
لماذا يتركنا أفضل من فينا؟ سؤال لا يبرح ذهنى!! ماذا تفعل مؤسساتنا الطبية فى مصر- وبالأخص الحكومية منها- عندما يتركها أفضل أطبائها واحدًا تلو الآخر؟!
هناك بعض السلبيات المرفوضة فى حياة الشباب، ينبغى أن يرفضوها هُم أولًا قبل أن يرفضها غيرهم. ومن هذه السلبيات: الاهتمام الخاطئ بالجسد، فى المغالاة الخاطئة التى تجعله يتمرد علينا، ويتعب أرواحنا... وهذه بعض الأمثلة:
على مقهى فى مدينة بيروت، وعلى مقربة من ساحة الشهداء، إحدى أكبر ساحات التظاهر، اقتربت منى مجموعة من الشباب والشابات أعمارهم من 18 إلى 25 عاماً تقريباً، واستأذنوا للجلوس معى وتبادل الحوار.
يقول بولس الرسول: «لأن الحرف يُميت والروح يُحيْى» (2 قورنتس 6:3). كم من الأشخاص الذين يدّعون التديّن ولكنهم يستغلّون الآيات المقدسة لمصالحهم وأهوائهم، ويؤولنها كما يروق لهم؟ يُحكى أن جحا وَجَد قطعةً من الماس أثناء سيره فى الطريق، وحَسَبْ تعاليم الشريعة يستطيع أن يحتفظ بما يجده
كلما قامت ثورة فى بلد عربى يطرح الناس السؤال: «هى البلد رايحة فين؟». إلى أين تذهب ثورات الشارع العربى؟
وصلتنى رسالة مهمة من د. حاتم أيمن توفيق، الخبير الشهير فى جراحات تجميل الثورة الذكاء الاصطناعىعيون، يتحدث فيها عن مستقبل الذكاء الاصطناعى، يقول فيها:
أحسب قلمى من المشتبكين، في حالة اشتباك مع تضاريس الحياة، وأخطئ وأصيب، متوسمًا
على طريقة الحكى الشعبى عندما تكون الحكاية مضحكة رغم مأساوية مضمونها، تحكى
فى الوقت الذى لا يمكن أن يتم تقييم الجزء الفنى لسد النهضة الإثيوبى على أساس وجهة نظر
اسأل مجرب ولا تسأل طبيب»، هذا مثل شعبى يجب تغييره إلى «اسأل مجرب ولا تنسى الطبيب