قال الداعية الإسلامي خالد الجندي، إن آيات القرآن الكريم فضلت الأنثى عن الرجل

قال الداعية رمضان عبد المعز،احد علماء الأزهر الشريف أن الله كشف في صورة النساء مصير المنافقين.

قال الكاتب والباحث إسلام بحيري، هناك حل وحيد لو عايزين ننجو من اللي إحنا فيه،

قال الدكتور سعد الدين الهلالي، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، أن كبار السن يعانون المتاعب

ورد إلى مثلث الرحمات قداسة البابا شنودة الثالث ، في إحدى عظاته سؤالا ، أرسل صاحبه يقول

قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، واحد علماء الأزهر الشريف ، أن الله أمر الإنسان باجتناب الكثير من الشك والظن .

قال الدكتور أبو اليزيد على سلامة،من علماء الأزهر الشريف، أن الهدف من تداول الشائعات المغرضة المزيفة ونشر الفوضى ، تدمير المجتمع وزعزعه استقراره .

وأجاب الأزهر الشريف عبر الصفحة الرسمية بالفيسبوك، إنّ الشريعة تنظر إلى الحيوان نظرة واقعيَّة؛

تساءل أحدهم، ما هو حكم الدين في مقاطعة الجيران؟، وأجاب الأزهر الشريف عبر صفحته

قال الداعية رمضان عبد المعز، أن كل من ينشر ويروج للشائعات سيكون له عذابا اليم يوم القيامة .

علق الشيخ خالد الجندى، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، على إجازة دار الإفتاء المصرية

أكدت دار الإفتاء أن الانتحار حرامٌ شرعًا؛ لما ثبت في كتاب الله، وسنة النبي "ص"، وإجماع المسلمين؛ قال الله تعالى: ﴿وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا﴾ [النساء: 29]، وعن ثابت بن الضحاك رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «وَمَنْ قَتَلَ نَفْسَهُ بِشَيْءٍ عُذِّبَ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ» متفق عليه.

أجابت دار الإفتاء على سؤال أحدهم يقول فيه: ما حكم تمثيل الصحابة وأمهات المؤمنين في الأعمال التليفزيونية؟

أعادت دار الإفتاء نشر فيديو عبر حسابها الرسمي بالفيسبوك، يفيد بفتوى تؤكد أن مريض السرطان الذي توفى يعد شهيد.

عن عمرو بن العاص رضي الله عنه: حدثني عمر رضي الله عنه أنَّه سمع رسول الله صلى الله عليه

قالت دار الإفتاء المصرية إن عملية تجميد البويضات جائزة، وليس فيها محظور شرعي إذا ما تمت وفق ضوابط معينة.

عقب مفتي الجمهورية د. شوقي علام، على قضية بناء المساجد في غير الأماكن المصرح بها بمنتصف الطرق

قال د. شوقي علام، مفتي الجمهورية، أن داعش ارتكبت جميع المنكرات والفظائع

قالت دار الإفتاء، أن الإسلام يعتبر الجماعة التي تحكم بموجب أحكامه وحدة إنسانية بغضِّ النظر عن طائفتها وجنسها، فليس في الإسلام ما يسمى بالأقليات، بل جميع الناس لهم الاعتبار الإنساني فقط ما داموا يحملون التابعية أو الجنسية، فكل من يحمل تابعية الدولة يتمتع بالحقوق التي قررها الشرع له سواء أكان مسلمًا أم غير مسلم.