عندما يشيد المصريون بالدور المشرف والمتفاني الذي يؤديه الجهاز الأمني من أجل حماية الجبهة الداخلية ضد الأخطار المحدقة
قبل أن أبدأ حديثي اليوم مستكملا ما دار في بوست الامس و اليوم السابق علية .. أود أن أوضح أنني لست بصدد التبشير بدين جدي
تميز الحبر الجليل الأنبا غريغوريوس – من ضمن ما تميز- بعشقه الشديد للغة العربية والتراث
تحتفل الكنيسة القبطية الارثوذكسية يوم 10 بابة الموافق 20 اكتوبر( سوف يحتفل به هذا العام
فى استفتاء مصغر ضم 50 شخصية عاملة بالمجال السياحى ولديها خبرات فى مختلف مجالات قطاع السياحة اعربوا عن تمنياتهم بتولى احد الاسماء العاملة فى قطاع السياحة لحقيبة وزارة السياحة واتفقت ترشيحات الاغلبية منهم على الاسماء الاتية
أتابع الحِراك الشّعبيّ في لبنان ، والاحق انتفاضة الشعب العنيد ؛ كلّ الشعب بكلّ طوائفه ومعتقداته وملله.
العبرانيون هم من الشعوب السامية التى تنتسب إلى سام ابن نوح وسكنوا المنطقة الشمالية القديمة من بلاد النهرين
بمعدل مخيف جدا يتزايد عدد الذكور من الجنسين ..أيوة من الجنسين ..في كل شبر من شوارع المحروسة في كل بيت ومؤسسة وسوق ومنتدى كمان
قيام ثورة شعبية في كافة المناطق اللبنانية نتيجة تدهور الأوضاع الأقتصادية وانتشار ".
اردوغان يعربد في سوريا كما يحلو له لتأكده التام ان جميع الدول نها ما تتمطع يشجبون ويهددون ويتمنظرون ويلوحون
يبدو أنه كُتِبَ على العراق أن يكون مأزوماً في جميع مراحل تاريخه، في الماضي، والحاضر، وحتى في المستقبل المنظور
مريض ، شقيّ وجوعان
من أكثر الرويات التي أثارت إعجاب الصغار والكبار معا ؛كانت رواية "رحلات جيلفر " للأديب
عندما تجد نفسك تتمتع بالاضاءة الجيدة في عز الظلام الحالك وتستطيع ان تمارس عملك أو مذاكرتك
كانت الساعة تعدت الواحدة بعد منتصف الليل، حتى راحت الأمطار تضرب الأرض
لما جرايم بعينها تتكرر كتير وبنفس أسلوب الفجر وبشكل مستمر من غير أية خوف ولا رادع ولا اعتبار لأي
للأسف صحوت من نومي كما هي العادة بسبب صوت أمي المزعج ،خرجت من حجرتي لأذهب إلى الحمام، هممت بالدخول
خطر داعش يعود من جديد مع العدوان التركي على شمال سوريا، ويجلب معه المزيد والمزيد من التهديدات
يخبرنا الكتاب المقدس عن موسى حيث ذكر قائلاً:" وَلَمَّا كَبِرَ الْوَلَدُ جَاءَتْ بِهِ إِلَى ابْنَةِ فِرْعَوْنَ فَصَارَ لَهَا ابْنًا، وَدَعَتِ
الفصل خريف جميل ولَطيف والشّمس بتطلع عَ الخَفيف بتدفّي شوي وبتغيب شوي