فى عام 1543 أصدر العالم الفلكى البولندى نقولا كوبرنيكس كتابه المعنون «دوران الأفلاك
العرب والأكراد ربما هم أقدم شعوب المنطقة.. ومعهما الفرس، وعاشوا معاً فى العراق أيام الآشوريين
«شَهد»، طفلةٌ جميلة مثل «الشَّهد». ذكيةٌ متفوقةٌ. بالكاد غادرت حقلَ الطفولة، وتطرقُ على استحياء
الجوكر» الفيلم الذى يعرض بنجاح كبير، انتظره الملايين بشغف، وسبقته دعاية مجانية من الشرطة الأمريكية
فى زمن قريب، مارس 2015، كتب الدكتور «محمد أبوالغار» مقالًا فى «المصرى اليوم» بعنوان
لم أصدق ما قرأته، ولم أصدق هذا الكلام إطلاقًا، حاولت البحث عنه أولًا.. لم نسمع هذه النغمة
كتب هذه المقالة الأستاذ طلعت يونان وأطلق عليها لفظ "معركة" ولقد كان رئيس تحرير جريدة
الموضوع الأول: عدوان تركيا على سوريا ليس لإقامة منطقة عازلة بينها وبين الأكراد، أو عزل حزب العمل الكردستانى
يصاب الملايين حول العالم كل عام بالإنفلونزا، ويتغير شكل الفيروس المراوغ ويتحور كل فترة فى لعبة استغماية
«بعد ثورتين وباعتبارى مطلعًا على حاجات كتير، مصر زى الفل».. بهذه الكلمات البسيطة المعبرة، قطع البابا تواضروس الثانى بابا المصريين، قول كل خطيب مريب، وخلال لقائه الدافئ مع أقباط مصر فى باريس وشمال فرنسا، وفى مقر المطرانية بباريس، أجمل البابا ما يمكن تفصيله عن الحال والأحوال فى المحروسة.
فى زمن قريب، مارس 2015، كتب الدكتور «محمد أبوالغار» مقالًا فى «المصرى اليوم» بعنوان: «البرلمان الوهمى»، فلم يتم ترويعه فيسبوكيًا والتجاوز مع مقامه، الرجل قامة وقيمة، ولكن تلقى المعارض الوطنى ردًا معتبرًا وافيًا من رئاسة الجمهورية، وكان لافتًا أن تطرز صحف الصباح صفحاتها الأولى
«شَهد»، طفلةٌ جميلة مثل «الشَّهد». ذكيةٌ متفوقةٌ. بالكاد غادرت حقلَ الطفولة، وتطرقُ على استحياء بابَ الصّبايا. تحلمُ بأن تصبح طبيبةً لتُخفِّفَ أوجاعَ أبناء حارتها الفقراء. فى وقت الواجب المدرسى، تنزعج أمُّها «زهرة» من رداءة خطّ يدها. لكن «شهد» تُبرِّرُ بأن تلك سمةُ العباقرة والأطباء. لكن أمها تُصِّر أن
حذر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، من إمكانية اندلاع حرب أهلية في الولايات المتحدة الأمريكية
تحدثنا فى مقالتين سابقتين عن حاكم مِصر «الحاكم بأمر الله»، وتقلبه فى أمور الحكم
عندما احترقت كنيسة نوتردام باريس، فزع العالم كله لنجدتها، وانهالت التبرعات من كل الدول
إحدى نائبات البرلمان فى إمبابة أعلنت على صفحتها أن هناك مشروعًا تمت الموافقة عليه بنقل مسرح
تتميز مدرسة الخارجية المصرية بأنها ليست مؤسسة جامدة، لكنها على العكس، فهى
من المؤسف للغاية أن نقول إن مؤسساتنا العلمية لم تقم بأى مواجهة حقيقية لجماعة الإخوان وأمثالها
في الجزائر هتفوا اثناء مبارة بيراميذر " لا إله الا الله ........عدو الله" ووضعوا اسم رئيس مصر مكان النقاط، نفس الهتاف تكرر
كنت في زيارة للولايات المتحدة الأمريكية، في عام 2015، حين سمعت للمرة الأولى عن شيء