فإن كلمة الصليب عند الهالكين جهالة ، وأما عندنا نحن المخلصين فهى قوة الله" ، الصليب ليس خشبة فقط صلب عليها رب المجد
الفرح الحقيقى هو فرح داخلى لا ينتهى ، نابع من الفرح بالرب المخلص القادر على كل شىء ، فنلقى عليه كل همومنا ومشاكلنا
مسكنى فى بيت الرب الى مدى الأيام" السكن فى بيت الرب ليس أمرا عسيرا ، فالله يريد أن الجميع يأتون إليه ليسكنوا فى بيته
ترك لنا الأنبياء عدد من الأصحاحات القليلة سميت بأسفار الأنبياء الصغار ، التى تتحدث عما تفعله الخطية
منذ بدايتها واجهت المسيحية العديد من البدع والهرطقات ، التى استطاعت بقوة تعاليم الآباء الرسل
تعظيم الذات خطية يقع فيها الكثير من الناس نتيجة حب الذات والسعى الى إظهارها عن طريق فرض الرأى والعناد
اثنان خير من واحد .. ويل لمن هو وحده إن وقع ، إذ ليس ثان ليقيمه" الاحتياج الى الآخر أمر طبيعى سواء
لا يكفى أن يكون قلبك مع الله ، إنما يجب أن يكون كاملا معه ، فمشكلة كثير من الناس إنهم لا يعطون الله سوى حيز
التمييز أو الإفراز من أعظم الفضائل التى يجب أن يقتنيها الإنسان بجانب الفضائل الآخرى
حينما انتهى الله من خلق الكون وما به ، خلق الإنسان ورأى الله أنه حسن جدا ، خلقه بلا فساد ولا خطية
اختارها الله دون بنات العالم لتكون والدة الإله ، والوسيلة الرئيسية لإتمام التجسد الإلهى لكى يتمم خلاص البشرية ..
الحياة مليئة بالصعوبات والضيقات والتعب إذ تذمرنا وفقدنا إيماننا بالله فسوف نخسر بركات عظيمة
تتأثر شخصية الأبناء بلا شك بما يحدث داخل نطاق الأسرة من علاقات ، فإذا كانت علاقات حب وسلام وتفاهم
الكتاب المقدس هو صوت الرب يسوع ، هو الصوت الذى نسمعه ويبقى معنا ، الإنجيل الذى بشر به الآباء الرسل
اذهبوا واكرزوا بالإنجيل للخليقة كلها" رسالة الرب يسوع لم تكن لشخص معين أو جيل محدد أو جنس بعينه
الذين تشتتوا جالوا مبشرين بالكلمة" البشارة بالإيمان المسيحى فى فرنسا ظهر على يد القديس لعازر
الأسقف راهب تقى يحفظ نذوره ولا ينساها ، الأسقف خادم مكلف بالخدمة من الله والكنيسة
وجود الكنيسة فى حياتنا نعمة كبيرة من الله والذى يبعد عنها يشعر أن شيئا ما ينقصه
ناموس الرب كامل يرد النفس .." ، الكتاب المقدس هو تاجا على رؤسنا لما فيه من وصايا وكلامات موحى بها
شدة المرض لم تمنعه من مواصلة الكرازة ، لكنه ظل يخدم بكل قوة ونشاط حتى النفس الأخير ، هو معلمنا بولس الرسول