لأن التشابك مع كل ما يجرى فى الشارع يحتاج لضوء أخضر لم تحصل عليه الصحافة بعد، سوف أواصل منهجى فى (الكتابة خارج
تتملكنى، كما تتملك العديد من المواطنين المصريين، مشاعر سلبية جدا عن منظومة الميكروباصات التى اجتاحت مصر
بدعوة كريمة من رئيس جامعة سوهاج أ. د. أحمد عبدالعزيز عبدالمنعم، ونائب رئيس الجامعة، أ. د. مصطفى عبدالخالق
أيام عاصفة تأتى عليه ولا تعصف به، بل تزيده صلابة على مواجهة العواصف، عندما تواجهه أزمة، يدلى
تضارب كبير بين من يرون أن عبد الناصر أساس كل شىء جيد ومصر لا تزال تعيش على ما تركه من خيرات حتى اليوم
في نوفمبر من عام 1974 دعتنى مؤسسة «دار الفن والأدب» ببيروت والتى كانت تشرف على إدارتها سيدة متميزة
أتابع مسلسل «رأفت الهجان» على «دى إم سى دراما» بنفس الشغف الذى كنت أتابعه به عند عرضه
جاء البابا تواضروس الثانى بعد الراحل البابا شنودة الثالث، الذي ظل على رأس الكنيسة
نتابع بشكل ملفت و مطيب للنفوس تكرار دعوة الرئيس السيسي لتطوير الخطاب الديني
الطفلة «جنة محمد سمير» ماتت فى المستشفى متأثرة بجروحها، جروح متقيحة، وكى فى جسدها النحيل
يحذرنا علماء النوم من أن قلة النوم فى المجتمع الصناعى الحديث تقتلنا بالبطىء. فى مقابلة مع صحيفة
من أربع سنين، كنت فى مشوار بعربيتى فى القاهرة.. وانا بهدى على أحد المطبات فى شارع البحر الأعظم
هذا بمناسبة ما تم كشفه من فضائح المجاهدين في داعش، واختلاسات رواتب المقاتلين والهروب بها،
وصلتنى تلك الرسالة من الفنان التشكيلى الكويتى عبدالعزيز التميمى، وهو فنان عاشق لمصر، وأطالب
فى رحلتنا مع صفحات التاريخ نعبر بالأحداث والأزمان، وأكثر ما يشُد انتباهنا فى تلك الرحلة العجيبة
الشعب المصرى صم أذنيه عن قنوات العار التركية، وأعاد توظيف حصيلة شهادات قناة السويس
لو قدتَ سيارتك أو تمشيتَ في شارع الخمسين في منطقة زهراء المعادي فسيلفت نظرك ذلك
قليل من الأحزاب لا يضر بل ينفع، وبعض من السياسة والسياسة الأخرى لا تخرب بل تبنى، ومتنفس
شهادة «رد الجميل» التى أصدرها بنك ناصر الاجتماعى ليحنو على أصحاب المعاشات
تزخر الحكم والأقوال المأثورة فى التراث المصرى بالسخرية المرة والتفكه اللاذع والتنكيت والتبكيت