مكان وزمان تساوى فيهما الغنى والفقير، الكبير والصغير، واتفق فيهما الجميع بدون إشارة بدء على الشعور بالملكية لهذا الوطن الذى يتعرض للخطر، وتكونت خطة وسياسة لحماية الممتلكات العامة «الشارع والمتحف والكنيسة والجامع»..
يقولون إن الشخصية الإنسانية هى مجموعة عادات تمشى على قدمين!! وهذا بالطبع يعنى أن كل عادة نكونها لأنفسنا، سلبية كانت أم إيجابية، تعبر عن واقع داخلى فى الكيان الإنسانى، فى الفكر وفى القلب!! لذلك نذكر القارئ بهذا المثل:
لماذا تنتشر الإشاعات فى مجتمعاتنا بسرعة الضوء؟، لماذا تحترق حقول الحقيقة بكرة بنزين معلقة فى ذيل قط يركض بلا هدى ولا هوادة؟، لماذا وعينا بتلك الهشاشة؟، كيف ينهار جهاز مناعتنا الذى يفلتر الأخبار بتلك السرعة؟، إنه غياب العقل النقدى المتشكك، لم نتعلم فى المدرسة السؤال، لم يسمح لنا المدرس
■ لماذا لا يتحمس المصريون للمشروعات الأسمنتية؟
اكتفى هذه المرة أحمد الفيشاوى بقبلة على خد زوجته الحسناء، فلم يعر أحد الأمر اهتماما، ولم يصبح (تريند
أما أنا فلم أر غيبوبة تشبه هذه الغيبوبة ولم أر عقوقاً ونكراناً يشبه هذا العقوق وهذا النكران.
قطيع الخرفان الذى يثغو وراء المقاول الفوريجى ويشيّر فيديوهاته، يستحقه مرشًدا، موقع المرشد
من الآخر.. هل نريد إدارة حرب حقيقية على الإرهاب تقتلعه من جذوره وتمنع الحياة عنه والماء عن جذوره وتضمن
تطورت الحروب على مر الزمن، بداية من استخدام الإنسان قوته البدنية والأسلحة البدائية، وهى ما أطلق
رجع أطفال المدارس إلى الشوارع ذهابًا وإيابًا إلى مدارسهم بالزى المدرسى المدرسة وعلى ظهورهم شنطة
شلل الأطفال مرض فيروسى شديد العدوى يغزو الجهاز العصبي، كفيل بإحداث الشلل التام في غضون ساعات
الرأى عندى أنه كما كانت العلمانية في زنقة في مصر في زمن الناصرية كانت العلمانية كذلك
لا أستطيع أن أتفهّم فكرة استمرار قضية مواريث، أو قضية بيع وشراء، أو تنفيذ حكم قضائى، لمدة تتجاوز
مقالة أخرى كاشفة و مستند أخر هام جدا جدا وخطير فى ملف براءة البابا المظلوم القديس العظيم البابا يوساب الثانى
أصدرت الإدارة المركزية للشئون الصيدلية بوزارة الصحة منشوراً يتضمن قرارات بسحب دواء «زانتاك»، ووقف تداول
أقسم بالله، لولا البقية الباقية من مخزون الثقافة المصرية، وما فضل منها وثبت، وما ركز وغرز فى أرضها، لكنا نهيم
التولى يوم الزحف.. أدق وصف على من يتفرجون على مؤامرة «حرق الرئيس» دون أن يحركوا ساكنًا
حكمةٌ عظيمة قالها الشاعرُ الإغريقىّ «سيمونيدس» مُحذِّرًا أبناءَ وطنه من نسيان هُويتهم، الذى
لا بارك الله فى «الوضاعين» الذين وضعوا أحاديث عن رسول الله يكذبون عليه أو يكذبون له
فى أول الشهر الجارى، كتبت عما آل إليه «طريق السويس» من وضع بالغ الخطورة