تتباين وتختلف القوانين الحالية المتعلقة بالاجهاض فى أنحاء العالم مابين دولة والاخرى ، حيث تلعب العوامل الدينية
السريان هم أحفاد الآراميين الذين ينتسبون إلى آرام بن سام، وهم ثالث فرع في شجرة الأمم السامية،
فهو يقينا لا يبثها، بغرض استرداد أمواله الضائعة .. بعد حرقه لكافة الخيوط من اللحظة الأولى، وسريعا ووفق الفيديو
لغط مثار منذ أسبوعين حول فرض ضريبة علي ملاك وحائزي وحدات منتجعات الساحل الشمالي نظير استغلال الشواطئ الخاصة التي تتبع هذه المنتجعات.. وأنا أفضل تسميتها ضريبة استغلال الشواطئ حتي لا أنجرف وراء تسميات أخري أطلقها البعض وأجدها غير منطقية -بل مستفزة- مثل ضريبة التمتع بهواء الشاطئ ومنظر البحر (!!).. فلا يستقيم أن تفرض ضريبة علي ظواهر الطبيعة كالهواء والمنظر الطبيعي ولكن قد تفرض ضريبة علي الاستئثار بشواطئ تم تخصيصها لمنتجعات بعينها بحيث أصبحت مقصورة علي مرتادي تلك المنتجعات ومحظورة علي عموم المواطنين.
يقول د.محمود مراد صاحب كتاب مصر القبطية تاريخ مصر هو تاريخ الأقباط حيث انهم عاصروا كل العصور والمراحل التاريخية التي سادت علي أرض مصر من أيام الفراعنة حتي اليوم..... معظم
من الآخر مافيش حاجة اسمها لبس النقاب حرية شخصية .دي كذبة فرضوها على البنات والستات ليتحملوا
بمناسبة قرب ذكرى حرب أكتوبر 73 ... سأقوم بالكتابه عنها نقلا من مذكراتى التى كتبتها عن هذه الحرب ، وأنوى
لم أتى لأعلمكم جديدا وأنتم الفهماء بل أروم أن تكون كلمتى هذه صوت صارخ فى صحراء
يتردد فى الشارع المصرى سؤال هام: هل احتراق غابات الأمازون هو احتراق لرئة كوكب الأرض
ونحن نعيش العديد من التحديات بعد ثورة 30يونيو ، لإعادة بناء الدولة ، ومواجهات شرسة وصعبة مع ميلشيات الإرهاب الفكري
لا يمكن ان يستقيم البحث وراء فهم موضوعى لما يجرى بيننا اليوم، من مواجهات بين فرقاء، ونحن
فى اليوم الاول من شهر توت القبطى ( يوافق عادة الحادى عشر من شهر سبتمبر ) ، يبدأ العام القبطى الجديد للكنيسة القبطية
يمثل عالم اللغة القبطية النمساوي الاصل والتر ( أو فالتر ) تل Walter Till ( 1894- 1963 )
كثيراً ما يثار النقاش حول المثلية الجنسية التي معناها هي إنحراف في الميول الجنسية بحيث تتجه إلي أمثاله من نفس الجنس
مصطلح اشتهر جدًا بالوقت اللي فات ويمكن كان مثار سخرية وتهكم من بعض الرجال بل الكثيرين منهم.. واللي شافوه مجرد مبالغة من ستات عندها عقد نفسية...
أعجبتنى حكايه قصها علينا أحد الأصدقاء ... انه كان جالسا مع عائلته فى منزله ، ثم فجأه سمع ضجه شديده وصراخا وعويلا فى الشقه المجاوره ، فأسرع ودق باب جاره لتفتح له أبنته ، ويجد الرجل صاحب الشقه وهو ضخم الجثه فارع الطول ، ينهال بقطعه من حديد على جهاز .
وقصوا شعر البنية ..وكل يوم بيتوحش تيار الجهاد وبيستفحل وبتعمق وبيواجه وبيتحدى كمان
هل لو الشارع المصري بمختلف طوايفه ومعتقداته من مسلمين ومسيحيين وشوية اليهود إللي باقيين
لم يكن هجوم جيوش الأتراك (العثمانيون) على مصر واقتحامها سنة 1517م بقيادة سليم شاه (سليم الأول)
كما قلت قبلا, لست من متابعي السينما المصرية منذ أكثر من ربع قرن… وهذا ليس تنكرا لتطور حركة الفن السينمائي في حد ذاته إنما لأني في مرحلتي العمرية التي تزخر بمعايشة السينما في عقود الزمن الجميل لا أستطيع التوقف عن مقارنة الأمس باليوم, ولا مقارنة نجوم الأمس باليوم, ولا مقارنة دراما