تحكمت حركة الاستشراق فى تشكيل نظرة الأوروبيين للشرق عمومًا ومنطقتى غرب آسيا وشمال إفريقيا خصوصًا، ومازلنا نتذكر كيف أن صورة الشرق
في العقود الماضية ، شهدنا تغيرًا تكنولوجيًا غير مسبوق ، وقد أدى ذلك إلى حدوث ثورة ثقافية على جميع المستويات. الإنترنت يعني تغييرات في
تحدثنا فى المقالة السابقة عن الخليفة «القادر بالله»: الذى حكم «الدولة العباسية» قرابة أربعة عُقود
فى سلسلة مقالاتى- فى الأيام الماضية- تحت عنوان «وطنيون وخونة» لما تحدثت عن اغتيال
غدا (الخميس 5 سبتمبر) تبدأ البنوك الأربعة (الأهلى المصرى ومصر والقاهرة وقناة السويس)
ترقد الدكتورة نوال السعداوى فى بيتها هذه الأيام، وهى تقاوم المرض وتصارعه، بينما لسان
** د. نوال السعداوي، في معاناتها من حادثة كسر الفخذ..
كلّما خبا ضوء الجماعة وسط الأحداث المتسارعة، وتعرضت لهزائم منكرة متتالية، ومرّ الوقت
هل صار مترو الأنفاق مسجداً يجب على المرأة فيه أن تغطى شعرها بالطرحة احتراماً لهيئة السكك الحديدية وتعويضاً عن إلغاء أكشاك الفتاوى؟!، امرأة شابة وطفلة صغيرة والبقية
كيف تميز المسيحى من المسلم فى الطريق العام؟.. المفترض ألا تشعر بالفرق، الملامح واحدة، الشرود أو اليقظة مشتركان، معاناة ركوب المواصلات العامة، (أتوبيس، ميكروباص، مترو الأنفاق)، معاناة متطابقة: عرق غزير وملل وتأفف وجرى للعثور على مكان فى الزحام.. إذن لن تشعر إلا إذا كنت فى حالة «تربص» بالآخر تبحث عن «علامة مميزة»، مثلا امرأة ترتدى «صليبًا» أو ترسمه وشمًا على يدها أو جسدها، أو رجلًا يتعثر فيردد «باسم الصليب».. تماما كما ترتدى المسلمة «آية الكرسى» أو يهتف المسلم: «السلام عليكم».
لفتنى الصديق الأريب الدكتور يحيى طراف إلى حكم القاضى الإنجليزى على مواطن إنجليزى وجه لمحمد صلاح على حسابه بتويتر تعليقات عنصرية دينية، بالسجن لمدة ستة أسابيع مع إيقاف التنفيذ لمدة عام، ومائتى ساعة خدمة عامة دون مقابل، رغم أن متابعيه على تويتر لا يزيدون على الثلاثة عشر متابعًا. وقد قبضت عليه الشرطة الإنجليزية من منزله!!.
الولايات المتحدة قائد آخر محتمل في السباق لتحقيق تطبيقات الكم للدفاع. منذ عام 2016 ، رعت الحكومة أكثر من 200
قرأت مقالك الذى ينتقد ظاهرة نضح الزيت من بعض الأيقونات القبطية ، وينتقد إيمان الأقباط وإعتقادهم
أرجوك لا تفهمنى خطأ!!
أعرفُ كثيرين ممن أثق أنهم قبضوا على صورتهم الأجمل، وتلبّسوها. مارتن لوثر كنج، غاندى، طه حسين، الأم تريزا، ابن رشد.
تهنئة مستحقة لوزير الأوقاف، الدكتور محمد مختار جمعة، حصيلة مشروع صكوك الأضاحى
حين كُنا صِغاراً لم يُذكر في مناهجنا الدينية رغم كثرتها و الاكثر نصيباً في مناهجنا التعليمية بأن هناك خوارج
فى ذكرى العبقرى نجيب محفوظ، خرّيج قسم الفلسفة الذى جعل الرواية هوايته التى يطرح فيها أسئلته الفلسفية
جيلنا تربى على مبدأ أن الشاطر يقول (حاضر ونعم) وأن من يقولها ينجو من العقاب.. ولما نضجنا عرفنا أن الشاطر هو من يعرف أن يقول (لا) ومتى يقولها ولمن؟
د. نوال السعداوى ليست مجرد كاتبة مقال أو رواية ولكنها سيرة تمرد تنبض بالحياة