الشعب المصري العزيز صوت جنابك وأنت تجأر بالشكوى يزعج سيادة النائب المخلوع فوطي صوتك، أو اتضرب من غير صوت، وعيط على وضع
أكتب عن هذه القديسة التي يجلها الجميع مسيحيين ومسلمين، ذكرت في الإنجيل كثيراً
بعد التهاني المستحقة لناشئي ومن قبلهم شباب كرة اليد المصرية على إنجازاتهم العالمية وهي التهاني
تسببت الشابة بون هيو وينج 19 عاماً في الاحتجاجات القائمة حالياً بهونج كونج فقد قتلها صديقها التايواني، وتعود
فاز الفريق المصري بالمركز الأول في مسابقة الصيادين المحترفين، البطولة الأوروبية الوحيدة متعددة المراحل
النجاح الأمني الذي تابعناه أول أيام عيد الأضحى المبارك –كل سنة وحضراتكم طيبين-
عزيزي القارئ نعاود اليوم حديثنا الذي قطعناه بسبب التفجير الإرهابي الغاشم الذي ربما استهدف معهد الأورام
عفوا سادتي القراء، أتوقف عن نشر سلسلة خط الفقر والتنمية المستدامة التي كان المقرر إنهاءها اليوم،
بحسب نظرة الحكومة لإمكانية العيش بحوالي أربع وعشرين جنيه يومياً، وضع قرابة من اثنين وثلاثين
إيران تشتري السلاح من إسرائيل ومن أمريكا، كان هذا وقت حرب الخليج الأولى، حقيقة لا يستطع
إبان ثورة يوليو وما قبلها، كان للحكومة المصرية مقران أحدهما في القاهرة وآخر صيفي في الإسكندرية
فاز وزير الخارجية السابق بوريس جونسون برئاسة حزب المحافظين الحاكم في بريطانيا،
هناك أخطاء إدارية وأخرى فنية اجتمعت على طول موسم طويل، كاد الزمالك بالرغم من هذا أن يتوج
أزمة الشعب المصري، أنه يحاول أن يبدو دائماً في صورة الملاك المتسامح الكريم المضياف، حتى ولو كان هذا على أي حساب
توقفنا في المقال السابق، عند ما فعلته الثورة بشركات القطاع الخاص من تأميمها، وكان هذا بشكل انتقائي في أغلب الأحوال
أتفهم جيداً مدى غضب سيادتك من كون هذا العنوان لهذا المقال يعد سؤالاً خيالياً أو وجودياً، فلا شك لدى سيادتك
يدهشني ذلك البله الإعلامي المساند لتونس والجزائر وقت أن كانتا تنافسان على الوصول للدور النهائي بكأس الأمم الأفريقية
وقت أن أعلن ناصر غلق مضيق العقبة بمدفعية بحرية مضادة للسفن في وجه الملاحة الإسرائيلية في مايو من عام 1967، ذلك الغلق الذي هلل له الشعب المصري، والذي لم ينتبه بأن معنى قرار كهذا أن المضيق كان مفتوحاً وبالفعل كان المضيق مفتوح امام الملاحة الإسرائيلية بحسب الاتفاق الذي أقره
الناظر لخريطة العالم العربي يرى اشتباك هائل بين قوى لم تكن يوم ما لتشتبك بعضها البعض ليس لأخوتها
في الوقت الذي تتابع الحكومة ادعاءها بأنها ترفع دعمها عن الوقود برفع سعره بطريقة غير مبررة،