ارتسمت مرة أخرى الابتسامة وعلامة الرضا على وجه المصريين، بعد فوز الناشئين فى كرة اليد بكأس العالم فى مونديال
خلال افتتاح مشروع «الصوب الزراعية» فى 17 أغسطس الماضى بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسى
فيلم بايخ وممل، مكرر، ومعاد، توبة إخوان السجون فيلم ساقط، الإخوانى لا يتوب، يعيش على الفكرة
كيف أمكن لمحمد على التوفيق بين مطلبه من الثقافة الغربية فى صورتها التكنولوجية
وصلتنى رسالة من د. بهى الدين مرسى. وهو، فضلاً عن أنه طبيب مهتم بنشر الثقافة الصحية فى مصر
ليس نكاحا بل اغتصابا بل أقسى وأمر، وليست «روان» بالطفلة الممتلئة لحما ودهنا دون التاسعة
سؤال يتردد بين الحين والآخر؛ إذا كانت مشكلة الزيادة السكانية عائقاً أمام التنمية والتقدم
وزارة الأوقاف المصرية يوماً ما سنجد مكاتبها ومنتسبيها محشورين حشراً فى دواليب بيوتنا، مرصوصين
لم أعرف حتى هذه اللحظة برغم كل ما درسته فى كلية الطب وما قرأته بعد تخرجى، ما هو اسم المرض
يظن البعض خطأ أن خطاب الكراهية ورفض الآخر يصدر فقط عن الأصوليين الإسلاميين
ما أجمل أن يتشارك المِصريُّون احتفالاتهم الدينية وتبتهج القلوب معًا! فبالأمس القريب قدمنا التهنئات
لماذا صرنا القاضى والجلاد، نسارع بإصدار أحكام الإدانة ببساطة وبكل أريحية؟، فى لحظة
تلقيت اتصالًا طيبًا من فضيلة المفتى، الدكتور شوقى إبراهيم علام، يلفتنى إلى فتوى دار الإفتاء المصرية
فى مقهى «المقهورون فى الأرض» الذى يضم عددا من الأصدقاء من الموظفين الذين يعانون من شظف
هل آن الأوان أن نلطم الخدود ونشق الجيوب ونشنق أنفسنا فى ميدان عام، لأننا حاربنا تيار
وما طريق الساحل إلا مثال ضمن مئات الأمثلة. وما قتلاه إلا أرقام ضمن عداد سنوى يضم 12 ألف قتيل
الرئيس ليس ضد رجال الأعمال، ولا يحمل فى نفسه ضغينة منهم، ولا يطلب منهم سوى مزيد من الأعمال
بداية العلم دائماً سؤال وحلم، وما إن يصل العالم إلى حل السؤال وكشف اللغز ويمسك بخيط الحلم، تبدأ سلسلة
يا أصدقائي لا تزعلوا من البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، بل يجب العكس تماماً! ـ حيث قد تسرع بعضنا في أصدار احكام عليه!
جميل أن تتمسك بهويتك، وتفتخر بعقيدتك، وتعمل على نذكير نفسك ليلا نهارًا بأنك تنتمى إلى توجه أو