بحثًا عن الخروف الضال الذﻱ خرج من الحظيرة ولم يعُد، خرج الراعي فى إثره حتى وجده
يستخدم في بريطانيا العظمي ،كرمز للثالوث القدوس ،وهو يتكون من ثلاثة اقواس متساوية
يتبادل الناس في ساحات الشبكات الرقمية ، المعلومات والحوارات والأخبار والصور والآراء والأفكار
أجبية / بمواظبة / بفهم / بالروح بالذهن باللسان بالسلوك بلجاجة / الوجود في حضره ربنا
نفوس الصديقين تصير نوراً سمائياً "أنتم نور العالم"(مت14:5)يوضعون على المنارة فيضيئوا لكل من في البيت
كنتُ أصدرتُ كتابًا عن ”جهال من أجل الله“ في سنة ١٩٩٤. يضم هذا الكتاب سيرًا لآباء من روسيا
لسفر المزامير مكانته في عبادة الكنيسة... فبه ندخل المقادس حيث يتربَّع الله على تسبيحات شعبه
كل الذين يهتمون بالتقوى أهتماماً عظيماً .هؤلاء يكونون في الموضع الأول في السجل الإلهى وفي
إن التوبة هى رؤية الجمال الالهى؛ التوبة هى البعد عن شناعة الخطية وقبحها. هى"الحزن المضئ" حيث الفرح والثقة بغفران دم صليب المسيح
إن أولئك الذين يطلبون الرب بغيرة صالحة وإيمان يراهم اللـه بسابق علمه كما من جبل
للمسيحية دور مركزى في تقوية وصيانة ضمير العصر من الأنسياقات العدمية والمادية والأصولية
المؤمن الحقيقى يبنى إيمانه على صخرة الكنيسة "عمود الحق وقاعدته" (1 تى 3:15) والأسقف مسئول
في يوم الخمسين بعد قيامة المسيح فصحنا ، جاء عيد البنتقسطي وفيه بدءت صلتنا مع الروح القدس الرب المحيي
ذلك الروح الناري العظيم فلنقبله ليسكن فينا منذ الان . نرفع افكارنا الي السماء طوال الليل والنهار متوسلين
اقدم مصدر تحدث عن دخول العائلة المقدسة لمصر ، جاء فى ميمر منسوب للبابا ثاوفيلس
ينقسم الزمن إلى ماضي وحاضر ومستقبل.. وهو أيضًا يتكون من وحدات الثواني
عشت اللغة اليومية التي كان المسيحيون يتداولونها في القرون الاولي ، واغترفت من الينابيع بجدية ونضج
تستخدم الكنيسة منهج الإحصاء كآلية تفكير ونمط قراءة؛ معاونة في تحليل المعطيات الرقمية
منذ بداية الكنيسة الأولى تعاملت مع الأيديولوجيات والثقافات والحضارات السائدة والمعاصرة لها
ذهبت الملكة هيلانة المحبة للمسيح الي اورشليم مدينة الهنا ، لتبحث تحت كوم رابية الجلجثة