سؤالٌ: ماذا يفعلُ الجندىُّ حين تصيبُ ذراعَه شظيةٌ فى أوج معركة؟ هل يُلقى سلاحَه ويملأ
وزارة الأوقاف المصرية هدى الله بصيرتها ونوّر الله طريقها- تستعين بشيخ السلفية ياسر برهامى
لماذا بات أهل الفكر العقلانى من أصحاب رسائل التنوير العصرية فى حالة خوف وريبة ويأس
كم ذا بمصر من المضحكات.. ولكنه ضحك كالبكاء، زعم باطل أن الساحل الشمالى بعد حفل «جنيفر لوبيز»
على باب «مدينتى» على طريق السويس، وقف أفراد الأمن وعلامات الارتباك على وجوههم.
ماذا لو أصدر وزير الداخلية بيانًا بمنع (التكاتك) من الشارع المصرى؟ مؤكد سيجد أسبابًا وترحيبًا لاتخاذ القرار
تعبيرات نرددها نحن الناطقين بالعربية، وربما لم نتوقف عندها طويلًا فى معناها ومغزاها، فالشمس لا تختفى
فمع تولي حسني مبارك رئاسة الجمهورية بشهور ، وإفراجه عن معتقلي حملة سبتمبر
يصر بعض كتاب التاريخ المصري المعاصر على إلصاق التهمة بالرئيس الراحل أنور السادات
لا يسلم الشرف الرفيع من الأذى حتى يراق على جوانبه الدم، وبالمثل لا يسلم القلم المختلف من الأذى حتى يدمى جبين
أهنئ إخوتنا المسلمين فى «مِصر» والشرق الأوسط وسائر المعمورة بـ«عيد الأضحى»، متضرعًا إلى الرب أن يبارك «مِصر»
بعد نياحة البابا يؤانس ١٩ «١٩٢٨ - ١٩٤٢» البطريرك ١١٣ فى ٢١ يونيو ١٩٤٢ تولى الأنبا يوساب،
هل تتخيل أنه فى ثمانينات وتسعينات القرن الماضى كان هناك شخص تزوج ١٤ فتاة، يركب الحصان
تحت رئاسة الدكتور القس أندريه زكى رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، ورئيس الهيئة القبطية الإنجيلية
طلب منى كاتب ناشئ نصيحتى لكى يبزغ نجمه فى عالم الدراما السينمائية والتليفزيونية، فبادرته
(شو هالحكى مين قال دخلك مين.. العيد لا إلـــــنا.. ما الأسر قاتلنا.. والحظ هاملنا).. فى كل ليلة
كل الصكوك التى جمعتها وزارة الأوقاف بمديرياتها فى ميزان الحسنات، وصك الأنبا ماركوس
لم أندهش عندما ترددت أخبار سنة ١٩٩٠ عن أن وزير الداخلية آنذاك عبدالحليم موسى قد عقد
هذا الخبر يمكن أن تقرأه فى الأعياد والمناسبات القومية والوطنية.. الخبر يقول إن الشرطة النسائية تنتشر
ابتهج الشارعُ الثقافىّ بتكليل هامة الدكتور جابر عصفور بجائزة «النيل». لأن فى هذا رباطًا أبديًا