أحب الخيل. لكن ليس على الطريقة الأرستقراطية. ليس لى فى السباقات وما إلى ذلك. أحب الخيل مثلما كان أهل الشرقية يحبونها ويقتنونها. لذلك بدأت أقترب من موضوع الخيل. خاصة عندما كبر الأولاد وذهب كل منهم إلى حاله. فجأة أصبحت وحيدًا. وبما أننى أقيم فى مكان ريفى يسمح لى بوجود الخيل بجوارى لتؤنس وحدتى. أبحث عن صحبة. تكلفة العناية بالخيل واحدة. لخيل الكارو والخيل ذات الحسب والنسب. التى تنال ختم الجمعية الزراعية على رقبتها.
تحدثنا فى الأسبوع قبل الماضى عن وسائل الإعلام، وذكرنا منها: 1- الصحافة 2- الإذاعة 3- التليفزيون 4- الفيديو 5- القنوات الفضائية 6- الإنترنت.
جملة لو قلتها لرجل عادى فى الشارع لأمسك فى عنقك ولم يُفْلِتْك حتى «تدِّيه أمارة!» على هذا الحظ!!، لأنه لا يراه حوله، ولا يشعر به فى أيامه العادية، ولا حتى يصدر له هذا الإحساس من الإعلام أو الوسائل المحيطة التى تسهم فى صناعة الوعى..
"ليست هناك قوة عظمى قوية بما يكفي للوقوف خارج النظام" يُخبرنا أنه في تقرير GlobalTrends 2030 الصادر عن مجلس الاستخبارات القومية، تم تعديل الدور العالمي للولايات المتحدة عن الإصدارات السابقة
هل انتهت الدولة الدينية برحيل الإخوان عن الحكم؟.. الحقيقة لا!
فى حديث إذاعى بين المذيعة النابهة هدى عبدالعزيز والمهندس طارق رفاعى، معاون وزير الإسكان لشؤون المرافق، قال
مشغول أنا بتدنى السلوك منذ ٢٥ «تآمر»، فى الشارع والمؤسسة والتعاملات البشرية، كأن شيئًا كريهًا قد طفح!.
لا يدعو أبدًا للابتهاج، تقرير منظومة الشكاوى الحكومية الموحدة بمجلس الوزراء تلقت مليونًا و663 ألفا و343 شكوى
ذكرت الأسبوع السابق أن الشمولية والسلطوية لا تقتصرعلى أنظمة الحكم الاشتراكية، وأوضحت أن ما حدث أثناء فترة
عندما قرأت بيان الداخلية حول الانتحارى الإرهابى عبدالرحمن خالد، الذى فجّر معهد الأورام، تذكرت
والجامع هنا ليس مسجداً للصلاة، بل هو جامع الضرائب أو «الملتزم» فى العهد العثمانى، وكان مثلاً مصرياً
ما الرسالة التى تصدرها وزارة الأوقاف بعودة شيخ السلفية ياسر برهامى للخطابة فى مسجد «الخلفاء
إن تحديد البداية محكوم بآنات الزمان: الماضى والحاضر والمستقبل. والسؤال إذن: أين تقع نقطة البداية
مصر تواجه منذ سنوات خطر الإرهاب الذى يحاول التركيز على ضرب القوات المسلحة المصرية والأمن
علم السعودية أترفع من زمان بعدما دفعت المليارات لسلفنة وأخونة مصر، لما أجبرتنا ظروفنا الأقتصادية
- الأنبا ابيفانيوس قتيل وليس شهيدا، وهو مهرطق، وكتاباته وأبحاثه تجنح بعيدا عن الأرثوذكسية.
يوم حفل افتتاح مشروع قناة السويس الجديدة، يوم 6 أغسطس قبل خمس سنوات، وقعت واقعةٌ عابرة، استوقفتنى، رغم مرورها على كثيرين. لكنها كانت
قائد سيارة الموت أمام معهد الأورام الذى اقتحم الشارع عكس الاتجاه بكل بجاحة وبرود وعشوائية وفوضى
السياسة العالمية قفزت من احتلال وول ستريت إلى خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي إلى انتخاب دونالد
تصاعدت الأحداث مرة أخرى فى خليج هرمز، حيث احتجزت إيران مؤخرًا ناقلة نفط عراقية