والجامع هنا ليس مسجداً للصلاة، بل هو جامع الضرائب أو «الملتزم» فى العهد العثمانى، وكان مثلاً مصرياً
ما الرسالة التى تصدرها وزارة الأوقاف بعودة شيخ السلفية ياسر برهامى للخطابة فى مسجد «الخلفاء
إن تحديد البداية محكوم بآنات الزمان: الماضى والحاضر والمستقبل. والسؤال إذن: أين تقع نقطة البداية
مصر تواجه منذ سنوات خطر الإرهاب الذى يحاول التركيز على ضرب القوات المسلحة المصرية والأمن
علم السعودية أترفع من زمان بعدما دفعت المليارات لسلفنة وأخونة مصر، لما أجبرتنا ظروفنا الأقتصادية
- الأنبا ابيفانيوس قتيل وليس شهيدا، وهو مهرطق، وكتاباته وأبحاثه تجنح بعيدا عن الأرثوذكسية.
يوم حفل افتتاح مشروع قناة السويس الجديدة، يوم 6 أغسطس قبل خمس سنوات، وقعت واقعةٌ عابرة، استوقفتنى، رغم مرورها على كثيرين. لكنها كانت
قائد سيارة الموت أمام معهد الأورام الذى اقتحم الشارع عكس الاتجاه بكل بجاحة وبرود وعشوائية وفوضى
السياسة العالمية قفزت من احتلال وول ستريت إلى خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي إلى انتخاب دونالد
تصاعدت الأحداث مرة أخرى فى خليج هرمز، حيث احتجزت إيران مؤخرًا ناقلة نفط عراقية
يبدأ اليوم «صَوم السيدة العذراء»، ويمتد على مدار أُسبوعين حتى ينتهى بـ«عيد السيدة العذراء»
العنوان الجميل لهذا المقال ليس عنوانى ولكنه عنوان لكتاب صدر حديثًا للكاتب المبدع، مرهف الحس
يوم الإثنين 15 من نوفمبر سنة 1948 حوالى الساعة 2:45 بعد الظهر، كانت سيارة من طراز «جيب»،
المساحات الفارغة في علم الفيزياء ليست فارغة. فهي تعج بملايين الجزيئات متناهية الصغر التي تظهر
يقدم كتاب الصديق «أيمن الحكيم» (الفن الحرام- تاريخ الاشتباك بين السلفيين والمبدعين) ليرصد من
يستحق الدكتور «سعد الدين الهلالى»، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، أن ننصت جيدًا لكل كلمة يقولها
رب ضارة نافعة، الانفجار المروع قبالة المعهد القومى للأورام سلط الضوء على هذا الصرح الطبى
يعترينى شعور مؤلم بالأسى والخوف على مستقبل هذه الأمة.. ففى الوقت الذى يبذل فيه رئيس الدولة جهودا
شكراً للدكتورة منال ميخائيل، محافظ دمياط، على موقفها الإنسانى من الطفلة «هبة» التى تعرضت لمأساة
ذكرنى القاضى الجليل بحكم فريد، صفحة منيرة من كتاب «فقه المواطنة»، صك المستشار الدكتور