النبى يحيى هو آخر أنبياء العهد القديم، ابن خالة النبى عيسى «المسيح»، عليه السلام. كان «المسيح» يحبه ويحترمه ويقدِّر صعوبة حياته ورسالته. وقد رفعه إلى درجة كبيرة..
انا اسف والاعتذار ده حق (حابب في الاول اقدملكم اعتذاري واتأسفلكم وفي نفس الوقت اشكركم علي دروس كتير علمتموني اياها
هذا اقتراح لصحيفتى «المصرى اليوم» أن تنشئ بابًا بعنوان «تعلموا من تجاربنا»، ذلك لأنه ليس
مصر ليست قطعة قماش ملونة تعلو هامات المصالح الحكومية كعلم يرفرف فوقها، مصر ليست أعلامًا صغيرة
وحتى نستهل مقالنا بالاتفاق على معانى المفردات، فإن الشمولية هى الدولة التى تفرض سيطرتها على
ومثلى كثير ممن رزقوا بمزاج حزين، لا يعرف الفرح طريقًا إلى قلوبهم إلا نادرًا، ولسويعات ما يلبث الحزن
نموذج الاعتماد المتبادل المركب يعتبر أن الدول تهتم بمنافعها الخاصة و لن تعارض أن تقوم دول أخرى بزيادة
فى ذكرى رحيل يوسف شاهين سألت نفسى سؤالاً افتراضياً، هل من الممكن أن تنجب مصر يوسف شاهين آخر؟
شارك مراقب الكرسى الرسولى الدائم لدى الأمم المتحدة، رئيس الأساقفة، برنارديتو أوزا، الثلاثاء،
سؤال أثاره تورجو فى محاضراته التى كان يلقيها فى جامعة السوربون فى عام 1750 تحت عنوان
وأثناء وقوفى على المسرح القومى فوجئت بوجود الشيخ الشعراوى يجلس فى أول صف بين الجمهور
كتب حمدى رزق مقالًا مهمًا، الجمعة الماضى، بعنوان «المواجع القديمة» عن جلسات النصح والإرشاد،
البسطاء فى بلادى ليسوا على «قد» حالهم، ولا يرغبون فيه ويتمردون عليه، ولا يمدون أرجلهم على «قد» لحافهم
منذ عدة أيام طرح صديقى المخرج المثقف رضا شوقى عدة أسئلة فى بوست له على الفيس بوك، فى إطار الاحتفال بمناسبة
كتبت عن جريمة اسمها حقن الخلايا الجذعية فى الخصية التى تتعدى تكلفتها المائة ألف جنيه، يمارسها طبيب مسالك
بينما يعانى الناس محليًا وعربيًا من ويلات عصابات الإرهاب، وانعكاساتها السوداوية على أحوال مجتمعاتنا
عن مقالاتك حول تحرير العقول فى «المصرى اليوم»، دعنا أولا نُزِل خط الرعب الوهمى الذى
كم مرة عبرت حياتك سحابة معتمة؟ وشعرت أنك على حافة الهاوية، وتخيلت قدميك تنزلقان دون إرادة منك
هل كان من الضرورى أن يبحث الكاتب أحمد مراد والمخرج مروان حامد والنجم كريم عبدالعزيز
نحتاج دراسة اجتماعية متأنية لنخرج بنتائج يعتد بها، لكن نظرة سريعة إلى حال دول الكوكب