أراكَ سيّدي وأشمّكَ في كلّ زنبقةٍ تفتح ثغرها للنسائم والنّدى وتستقبل الشّمس ببسمة وضيئة.
عفوا قداسة البابا يُجيب كذلك وبالاخص في موضوع راتب البطريرك وملابسهُ وهل يتقاضي راتباً
بعد نشر دراستي عن مسار العائلة المقدسة ارسل الي بعض الباحثين والكتاب والمهتمين بعد المقالات
إنجى بتاعتى تعبانى ياعلى ... عباره شهيره فى فيلم " رد قلبى " ، قالها كمال يس فى الفيلم بطرقه مؤثره جدا
فى 23 يوليو 1952 استطاع عدد من ضباط الجيش المصرى الذين أطلقوا على انفسهم اسم الضباط الأحرار
لاشيء أمقته ويصيبني بالاشمئزاز أكثر من تلذذ بعض الأقباط بإحساسهم القهري
بعد نشر مقالاتي عن مسار العائلة المقدسة تلقيت عدة تعليقات وردود عن تلك القضية من شخصيات محترمة
المواطنة هي شعور كل إنسان أن له نصيب في الوطن
كثيرًا ما تمرّ بخاطري قصّة الطّفل والصّحن المُغطّى ؛ هذا الطّفل البريء
في الغرب توجد جماعات للدفاع عن المرأة والمحاربين القدماء و البيئة و عن الكلاب و القطط
لعل القانون الذي كان أكثر أثارة ضمن القوانين التى ناقشها مجلس النواب هو قانون الجمعيات الأهلية
عندما تلاحظ أنه يوجد تشابه كبير بين البنت وأمها في أمور كثيرة سواء في لون العينين والشعر بل حتي الطبائع
... الي متي مسؤلي وقيادات امارة داعش ... كيف يحتمل الاقباط
الأساس الذي قامت عليه الفعاليات الرياضية هو التقريب بين الشعوب وإستخدام الرياضة في إصلاح ما أفسدته الصراعات السياسية والعسكرية ، حتى أن الكيانات أو الدول الوليدة التي تلاقي رفض لها في محيطها الإقليمي تلجأ إلى مشاركة جيرانها في فعاليات رياضية كنوع من التطبيع أو إنتزاع الشرعية
من الأمور المريحة والتي تدعو للتفاؤل أن نريد وعي المجتمع بالمعايير البيئية وإدراكه للممارسات والسلوكيات التي نتبعها في حياتنا ومدي إضرارها بالبشر وبالكائنات وبالنبات وبالطبيعة في بلادنا… فالعالم كله أصبح راصدا لما يحدق بعالمنا من أخطار علي المدي القصير وعلي المستقبل البعيد من جراء تلك الممارسات والسلوكيات ولا تتوقف الدراسات والتقارير والمؤتمرات التي تحذر من هذه الأخطار وتدعوا للتصدي لها وعلاجها.
أرجوكي لا تجعل أبنك يلعب مع ابني فانه يخيفه . هذا مقزز! أنظري طفلك هذا لا يعي ما يفعل
نجح المنتخب الجزائرى من حصد لقب حامل " كأس الامم الافريقية " فى كرة القدم ، بعد فوزه على منتخب السنغال بتسجيل الهدف الوحيد بعد أقل من دقيقتين من بداية المباراة ، التى ضمت المنتخبين مساء يوم الجمعة الماضى فى استاد القاهرة الدولى فى المباراة النهائية للبطولة التى نظمتها مصر فى الفترة
فضيحة مخزية ومشهد مؤسف بكل المقاييس ما حدث ظهر امس فى المتحف المصرى حسب ما رواه لنا
فى شارع النيل بالعجوزه وتحت شجرة الإكليبتوس العملاقه ، يقف صديق نجيب محفوظ الدكتور فتحى هاشم
وَقَفَ رَجُل مُلْحِد فِي وَسَط مَجْمُوعَةٍ مِنَ الشَّبَاب وَقَالٍ لَهُمْ بِصَوْتٍ جَهْوَرِيِّ: أما زلتم تُصَدِّقُونَ أَنَّ هُنَاكَ