لا يمكن أن ينكر جاحد ما قامت به مصر من تنظيم رائع لبطولة الأمم الأفريقية في نسختها الـ32 بما يليق بمكانتها الإقليمية والدولية
محير جدا هذا الأنسان ... أميره أردنيه غنيه ، شابه ، جميله ، متعلمه خريجة أرقى جامعات إنجلترا
تلقيت الكثير من الشكاوى والتعليقات من مديرى شركات السياحة الكبرى فى شرم والغردقة ردا على ما كتبته الاسبوع الماضى
هذه آفة هذا الزمان، الأعمياء يقودهم المجانين، هذه الجملة التى تحمل بين كلماتها أحد رموز الحكمة قيلت على لسان
مُنذ أن أَعلَنت السيدة فاطمة ناعوت في يونيو الماضى دعوتها لقداسة البابا تواضروس في صالونها الثقافي
المتشددين الإسلاميين أطلقوا صفحه عبر مواقع التواصل الإجتماعي يهددون فيها كل من فتح فمه بالملف القبطي
عبد القادر خان عالم باكستانى متخصص فى الطبيعه النوويه ، وهو راعى وقائد البرنامج النووى الباكستانى
طلبت منى ’ على الخاص ’ أن أقول رأيا فيما تكتب ’ وهل يستطيع أى طبيب مهما كانت مهارته أن يتابع بدقة
هناك حديث عام الآن عن تراجع القيم في الشخصية المصرية، وقد يسأل البعض ما الذي حدث في الشخصية
يحتل القديس كيرلس الكبير مكانة هامة ومتميزة في تاريخ الكنيسة فهو البطريرك الرابع والعشرون من
( من وحي شلالات كريمل - النمسا – 4\ 7 \2019)
شكراً للدعوة الكريمة للمشاركة فى هذه الندوة المتميزة، فى موضوعاتها، وفى دلالات الداعين لها، وثقلهم
ست بصدد الدفاع عن المسيحيين فلهم ربٌ أجدر مني ومن غيري بهذه المهمة ، لكني أكتب استنادًا لصفتين : الأولى إنسانية والأخرى وطنية ، فعلى الصعيد
الفساد المحيط بنا هو ورم سرطانى من اخطر الامراض والعلاج الوحيد له هو تكاتفنا جميعا والوقوف يد واحدة
من الفريسيين خرجت كل أشكال الإرهاب الفكري و الديني.إخترعوا تعاليم و نسبوها لله الحقيقي مبتدعين ما لم يقصده الله لذلك
جاءت المشاركة المصرية فى قمة العشرين التى عقدت فى اوساكا اليابانية منذ أيام ، مميزة ولافتة
٠٠ لما قولت إن البنات اللي اختفت ورجعت مهم جدا أنهم يطلعوا ويحكوا تجربتهم الأليمة بشجاعة
نفيف تحدثت في مقالات سابقة منذ سنوات على أنه لابد من خارطة طريق ثقافية وخاصة في مصر والعالم العربى،
استعرضت الأسبوع الماضي تفاصيل وتبعات مشروع قانون تحرير إيجارات الأماكن غير السكنية
علاج سحري للجوع العاطفي الذي يعاني منه أولادنا وبناتنا. والإختلاط في جوهره هو عبارة عن إستكشاف مشروع للجنسين