وُلدت الفضائيات القبطية فى جو معقد جداً متأثرة بعوامل عدة أبرزها حالة السجال الدينى المصاحب لتدفق الإعلام التابع لتيار الإسلام السياسي، وقناعات ثابتة بعدم حيادية وتجاهل الأعلام العام لمناقشة قضايا الأقباط وفشله عمداً أو دون قصد في دعم مفهوم المواطنة وتعزيز التعايش السلمي، فجاءت ظروف
بدعوة كريمة من الأستاذ محمد على خير «القاهرة والناس» قال: توقف قلب صائب عريقات ثلاث دقائق وعشرين
هناك مستويان للقوة الأول هو القوة كمبدأ، فالقوة كانت على الدوام أساس النظام الدولي، ولذلك نجد أن النظريات
أسوأ الأمور فى مصر أن «نتجمل» وكثير من القبح يحاصرنا! وطوال عمرى ترن فى أذنى عبارة
تلقيت رسالة من الفنان أحمد الجناينى، رئيس أتيليه القاهرة، توضيحًا لما نشر قبلًا فى هذه المساحة
درج كثير من المتابعين للشأن الدينى والسياسى على استخدام عبارة الإسلام الوسطى، وتستخدم لوصف أشخاص
الجالية المصرية فى كندا جالية مشرّفة، بل أستطيع أن أقول مطمئناً بأنها أنجح جالية مصرية فى الخارج
ﺳﻴﺸﻬﺪ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﺃﻥ ﻋﺒﺪﺍﻟﻨﺎﺻﺮ ﺗﺴﻠﻢ ﻣﺼﺮ ﻭﻫﻲ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﻣﻤﻠﻜﺔ ﻣﺼﺮ ﻭﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻭﻳﻘﻊ ﻗﻄﺎﻉ ﻏﺰﺓ ﺗﺤﺖ ﺇﺩﺍﺭﺗﻬﺎ
أبدأ بتساؤلات، هل إعلامنا اليوم يقوم برسالته تجاه شعبنا ومتطلباته؟. نسمع دائمًا أن الإعلام
فى القرن العشرين انعكس تأثير العلمانية على اللاهوت المسيحى فإذا بأواخر الخمسينيات من ذلك
لكل داءٍ دواءٌ يُسْتَطَبُّ بهِ/ إلّا الحماقَةَ أَعْيَتْ من يُداويها»، وقردوجان هذا رجل أحمق، يتمنطق بالحماقة
اباؤنا المكرمين جدا المحبوبين جدا، تاج رؤوسنا و تاج مجتمعنا القبطى و رأس كنيستنا القبطية العريقة،
أثناء اصطحابى ابنتى «مريم» فى زيارة لمتحف الطفل للإبداع فى «مصر الجديدة»، لفت انتباهى
إنّ للموتِ هالةً تُكلِّلُ الراحلين بغُلالةٍ من الحصانة، تجعلك غير قادرٍ على تذكُّر خطاياهم. على الأقل هذا ما يحدث معى. رحمةُ الله على السيد «مرسى العياط»، الذى لم أستطع أن أُلقِّبَه بـ«الرئيس» فى مقالٍ أو لقاءٍ أو كتابٍ، سواء فى عام حكمه، أو بعد سقوطه، ولا حتى بعد رحيله عن عالمنا بالأمس. منذ
صديق عراقى أسعدنى بخبر مفاجئ أرسله على الإيميل، أثلج صدرى، وطيب خاطرى لفترة وجيزة، يقول
صاحب الفخامة السيد شيمون بيريز رئيس دولة إسرائيل..
تعد مدينة الغردقة إحدى أجمل المدن الساحلية المصرية وتقع على مساحة 40 كيلو متر على ساحل البحر الأحمر
سبعة وعشرون عاماً مرت على استشهاد المفكر الكبير الدكتور فرج فودة، شهيد الكلمة الذى اغتالته
تحدثنا فى المقالة السابقة عن هروب «العائلة المقدسة» من «مسطرد» حتى مَِنطَِقة «مريوط» إذ لم يكُن
سوف يظل اسم «زكريا محيى الدين» هو الرقم الصعب بين شباب الصف الأول من الضباط الأحرار