ﺳﻴﺸﻬﺪ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﺃﻥ ﻋﺒﺪﺍﻟﻨﺎﺻﺮ ﺗﺴﻠﻢ ﻣﺼﺮ ﻭﻫﻲ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﻣﻤﻠﻜﺔ ﻣﺼﺮ ﻭﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻭﻳﻘﻊ ﻗﻄﺎﻉ ﻏﺰﺓ ﺗﺤﺖ ﺇﺩﺍﺭﺗﻬﺎ
أبدأ بتساؤلات، هل إعلامنا اليوم يقوم برسالته تجاه شعبنا ومتطلباته؟. نسمع دائمًا أن الإعلام
فى القرن العشرين انعكس تأثير العلمانية على اللاهوت المسيحى فإذا بأواخر الخمسينيات من ذلك
لكل داءٍ دواءٌ يُسْتَطَبُّ بهِ/ إلّا الحماقَةَ أَعْيَتْ من يُداويها»، وقردوجان هذا رجل أحمق، يتمنطق بالحماقة
اباؤنا المكرمين جدا المحبوبين جدا، تاج رؤوسنا و تاج مجتمعنا القبطى و رأس كنيستنا القبطية العريقة،
أثناء اصطحابى ابنتى «مريم» فى زيارة لمتحف الطفل للإبداع فى «مصر الجديدة»، لفت انتباهى
إنّ للموتِ هالةً تُكلِّلُ الراحلين بغُلالةٍ من الحصانة، تجعلك غير قادرٍ على تذكُّر خطاياهم. على الأقل هذا ما يحدث معى. رحمةُ الله على السيد «مرسى العياط»، الذى لم أستطع أن أُلقِّبَه بـ«الرئيس» فى مقالٍ أو لقاءٍ أو كتابٍ، سواء فى عام حكمه، أو بعد سقوطه، ولا حتى بعد رحيله عن عالمنا بالأمس. منذ
صديق عراقى أسعدنى بخبر مفاجئ أرسله على الإيميل، أثلج صدرى، وطيب خاطرى لفترة وجيزة، يقول
صاحب الفخامة السيد شيمون بيريز رئيس دولة إسرائيل..
تعد مدينة الغردقة إحدى أجمل المدن الساحلية المصرية وتقع على مساحة 40 كيلو متر على ساحل البحر الأحمر
سبعة وعشرون عاماً مرت على استشهاد المفكر الكبير الدكتور فرج فودة، شهيد الكلمة الذى اغتالته
تحدثنا فى المقالة السابقة عن هروب «العائلة المقدسة» من «مسطرد» حتى مَِنطَِقة «مريوط» إذ لم يكُن
سوف يظل اسم «زكريا محيى الدين» هو الرقم الصعب بين شباب الصف الأول من الضباط الأحرار
اهتمام مصر الكبير ببطولة الأمم الأفريقية 2019 المقامة على أراضيها، سواء شعبا أو حكومة، يعكس
عشق المصريين علي مر العصور الكلب كحيوان أليف مرافق وخادم مخلص وحارس أمين ومقاتل جسور، فمنذ فجر
لن نقول فى رحيله ما يقوله الإخوان فى رحيلنا: «فعليك من الله ما تستحق وعند الله تجتمع الخصوم»
الداعون إلى المصالحة والحوار مع الإخوان أو الإسلام السياسى أو السلفية الجهادية التكفيرية أو تلك الأطياف
فالسلام لصنيعه الله
حتى وقت كتابة هذا المقال لم تكن قد ظهرت «صفقة القرن» التى طال انتظارها، وانتهى
خذ نفسًا عميقًا، وعد من واحد لعشرة قبل أن تجيش وسائلك الدفاعية، وتستحضر أساليبك الهجومية