فالسلام لصنيعه الله
حتى وقت كتابة هذا المقال لم تكن قد ظهرت «صفقة القرن» التى طال انتظارها، وانتهى
خذ نفسًا عميقًا، وعد من واحد لعشرة قبل أن تجيش وسائلك الدفاعية، وتستحضر أساليبك الهجومية
رغم مرور عدة سنوات على انتحار «روبن ويليامز» الممثل الأمريكى الشهير.. إلا أن أحدًا لا يعرف
يشهد المهندس «صلاح دياب»، مؤسس جريدة «المصرى اليوم»، على هذه الواقعة التى كان طرفا فيها
عندما عرضت صالة كريستى رأس الإله آمون فى شكل الملك أو الفرعون الذهبى توت عنخ آمون للبيع
مما لا شك فيه أن تحديث التعليم فى أوروبا من بدايات القرن العشرين قضى على الأمية وأتاح
قبل أعوام دقَّ هاتفى من رقم فرنسى. وهالنى أن أسمع صوت الموسيقار «محمد عبدالوهاب
في اليوم الذي منحتْ ألمانيا فيه مهندس الأنفاق المصرى العالمى "هانى عازر" وسام الاستحقاق من الدرجة الأولى
لما قررت أدرس "Life Coaching" سمعت كلام سلبي كتير وقتها، وكأني قررت أعمل كارثة أو مصيبة
فى حملة د. أحمد عكاشة لإزالة الوصمة عن المرض النفسى، أكد أن الصحة النفسانية يلزم أن تعد أولوية
البنية التحتية تعتبر مفهوما جوهريا في فهم السياسات العامة للدولة والمجتمع وبالاضافة الى التخطيط الاستراتيجى،
أولاً: من المقبول رياضيًا أن نقول إن المجموع أكبر من حاصل جمع الأفراد، وأن عائد العمل الجماعى أكبر بما لا يقاس من عائد العمل الفردى. المجموع هو حاصل جمع كل الأعضاء (هذا من الناحية العددية)، وهو حاصل عمل ومواهب كل الأفراد (هذا من الناحية النوعية). وهكذا نحصل على طاقات كثيرة ستعمل معاً، وسوف تشتمل على مواهب متنوعة تتكامل معاً.
يبدو من تجمهر الناس حوله.. أنه رجل مهم!، يتحرك بخطوات سريعة ليزيد من مهابة تلك الأهمية، ويتعمد تجاهل وجوه من يعرفونه جيدا، حتى لا يفسد
ما إن كتبت عن موضوع جراحات السمنة، حتى حدث جدل شديد أكد قناعتى بأن الموضوع يحتاج إلى بروتوكول وضوابط
تحت شعار «الألم النفسانى زى أى مرض.. له علاج» أطلق الدكتور أحمد عكاشة، أستاذ الطب النفسى
استولت النخبة الليبرالية على السلطة الثقافية وأعادت صياغة التعليم والخطاب العام منذ انشاء المدارس الحديثة
أخيرا خرج إلى النور فيلم الممر الذى يجسد بطولات جيل مصرى عظيم من القوات المسلحة ومن شباب مصر
إنها السيدة بلسم سعد، شرفتنى بزيارتها لى فى المنزل، قالت: أنا مهتمة بتعليم أولادنا حضارتنا المصرية
زوجها، حسب أوصاف على لسانها: يتمتع بطلة ساحرة، له قامة رشدى أباظة وملامحه تقترب