اشتكى النجم محمد صلاح من عدم تمكنه من صلاة العيد فى قريته بسبب الزحام وصعوبة الخروج
للتدليل على صحة عنوان هذا المقال يلزم فى البداية توضيح معنى مصطلح الليبرالية. فهو مشتق من لفظ لاتينى
جريا على عادة والده الطيب، الارشيدياكون فيكتور صليب متى ساويرس يبر والده فى قبره، ويحسن إلى إخوته
مما لا شك فيه أن الرئيس عبدالفتاح السيسى هو رجل صاحب قضية، وهو بحق رجل إصلاحى
امتحان الصف الخامس في مادة التعبير الإبداعى، وسؤالٌ يقول: «للأمِّ فضلٌ عظيم على أبنائها، أكتبْ
يظن البعض أننى متحامل على الدين، ناقد وناقم على تاريخنا وتراثنا، ولا أبحث أو أرى فيه صورة مضيئة أزهو بها، وأسندها وأساندها
يا قلب أمك، يا لوعة قلبها، يا حرقة قلبها على ضناها، وغلاوة الضنا موصوفة في كتب الثقاة، لا تنطفئ لهيبها
في وقت كان المصريون فيه يستعدون لضبط إيقاع يوم العيد، وتنظيم ساعات الاحتفال به، جاء الإرهاب الغادر
كفانى الصديق ثروت الخرباوى مشقة الاجتهاد في قضية رؤية الهلال برؤية مؤسسة فقهيا، تأخذ بالعلم سبيلا للتحقق
أهنئ إخوتنا المسلمين في «مِصر» والشرق الأوسط والعالم بالاحتفال بـ«عيد الفطر» كما أهنئ شعب «مِصر» ومَسيحييه
تحتجّ دار الإفتاء في ضرورة انعقاد الرؤية البصرية لتحديد ميلاد هلال رمضان والعيد وبدايات الشهور العربية
الجزاء من جنس العمل، وطريقة حساب الشهور من جنس طريقتنا فى التفكير فى كل الأمور، طريقة عشوائية تشبه عشوائيتنا
يحاول «حزب الكراهية» أن يغرس فى نفوس الشباب أننا فُطرنا على التعصب، وأن إيماننا لا يكتمل إلا بالتفتيش
كنت أسخر دومًا ممن فضلوا البقاء في مصر لعجزهم عن فراق الأهل والأحباب، ومن يدَّعون أن الحياة
لا يمرر الرئيس السيسى خطابًا فى مناسبة دينية، تحديدًا «ليلة القدر» إلا ويبذل محاولة حثيثة لخلخلة
فى احتفال ليلة القدر اتهم شيخ الأزهر الغرب بالإسلاموفوبيا صناعة وتمويلاً برغم أنه لا توجد «مسيحية فوبيا»
هل أذن الفجر لنهضة عربية شاملة، أليست هذه الثورات فى البلدان العربية إنما إرهاصات لحياة قادمة أفضل
لست فيلسوفا ولا متخصصا فى الفلسفة، لكنى من أشد المعجبين بالتفكير الفلسفى، وبمن يبحثون فيه
فى مثل أمس الأول (١ يونيو) قبل نحو ألفى عام، سجَّل التاريخُ فى دفتر مصرَ غزيرِ الأوراق
عندما كانت هناك عقيدة أن الأرض مركز الكون. بالتالى مركز القيادة لكل شىء. اعتقد البشر أنهم يملكون الحقيقة المطلقة.