ينقسم الزمن إلى ماضي وحاضر ومستقبل.. وهو أيضًا يتكون من وحدات الثواني
عشت اللغة اليومية التي كان المسيحيون يتداولونها في القرون الاولي ، واغترفت من الينابيع بجدية ونضج
تستخدم الكنيسة منهج الإحصاء كآلية تفكير ونمط قراءة؛ معاونة في تحليل المعطيات الرقمية
منذ بداية الكنيسة الأولى تعاملت مع الأيديولوجيات والثقافات والحضارات السائدة والمعاصرة لها
ذهبت الملكة هيلانة المحبة للمسيح الي اورشليم مدينة الهنا ، لتبحث تحت كوم رابية الجلجثة
ذكري تفوح منها ناردين سكيب رائحة ذكية.... عاش ابينا منسي سنوات قليلة لكنه انجز فيها حصاد السنين ... فكان متقدما مبادرا مبدعا وموهوبا .
عند قدميه نكون .. نتبعه علي درب الصليب ثم درب الامجاد .. نتبعه حيثما يمضي فنكون باكورة له وللخروف
دعا السيد القدوس نظير ليكون جيداً ، فحل بين ضلوعه تياراً من نعمته لمعرفة العمق منذ فجر شبابه
أهمية كتابة أدب الرحلات في الكنيسة الأولى أتت لتكشف عن طبيعة ثروات نفوسنا، وعبقرية الزمان والمكان التي حوّلت
قدموا اول صورة أصيلة للتسليم الابائي النسكي ، وعنهما انتقلت السيرة بالاقتداء والتلمذة والخبرات والأقوال والأعمال
سوريال هو الرابع في رؤساء الملائكة السبعة الواقفين أمام الله ، رافق عزرا النبي وعرفه الأسرار الخفية ،
بينما كانت والدة الإله ملازمة للصلاة ؛ أعلمها الروح القدس أنها ستنتقل من هذا العالم ، فحضرن إليها عذارى الزيتون
وحدة الكنيسة هي من وحدة الثالوث؛ وهذا هو الأساس اللاهوتي للوحدة، وليس أساس آخر
أرتضي مخلصنا أن ينزل عاريا الي مياه نهر الأردن ...ففرت المياه وفزعت من خالق الطبيعة .
6 وَرُبَّمَا أَمْكُثُ عِنْدَكُمْ أَوْ أُشَتِّي أَيْضًا لِكَيْ تُشَيِّعُونِي إِلَى حَيْثُمَا أَذْهَبُ.
يوم البرامون هو اليوم السابق لعيد الميلاد ، وهو يوم مداومة واستعداد لاستقبال الرب المولود بعد رحلة الصوم
مختارة المختارين لتكون خادمة سر التدبير الالهي العذراء مريم أم الكلمة ، حالما اطاعت قول الرب وصارت أمه الرب بالطاعة والقبول ، حبلت بالكلمة المتجسد .
Μαρανα θα تأتي في صيغة الاعتراف المضارع المستمر (ربنا يأتي). وترد أيضًا في صيغة امر
مع نهاية العام و الاستعداد للميلاد المجيد ، قدم هداياك في وسط هذه الظروف المناخية والحياتية التي نعيشها
نحن في عيد الميلاد ننتظر ميلاد يسوع المسيح مخلصنا محب البشر الصالح ، لا ننتظر