قبل عقود غنى الشيخ إمام عيسى من كلمات أحمد فؤاد نجم: «يعيش المثقف على مقهى ريش، محفلط مزفلط كتير الكلام
لأن بيننا من نصّبوا أنفسهم «وكلاء الله على الأرض»، واحتكروا توزيع «صكوك الغفران» كيفما
الطفل الأعمى الكفيف من الممكن أن يصبح عبقرياً، وشاهدنا فى حياتنا عشرات الآلاف من المبدعين
كيف يمكن للمثقفين وبعض الكتاب أن يروجوا للخرافات والدجل والشعوذة بهذا الشكل الفج؟!
لعمرو موسى جملة شهيرة رددها على مسامعنا أمس الأول، تقول: «لو لم توجد إيران فى الشرق الأوسط لخلقتها الولايات المتحدة».. وهى تعنى أن أمريكا فى حاجة لإيران لابتزاز المنطقة وخاصة دول الخليج العربى.
من الثابت المعلوم أن المسلمين عاملوا أهالى البلاد المفتوحة معاملة أساسها التسامح والعدل، والحفاظ على قيمهم
رحت اشترى فانوس رمضان، لقيت نوع بـ ٧٥ جنيه، ونوع بـ ١٥ جنيه. قررت أجيب أبو ١٥
ذكرنا فى الأسبوع الماضى بعض شواهد على وجود الخالق، وذكرنا منها: التوافق بين العلم والكتب المقدسة، ونظرية التطور ثم إن المادة لها بداية ونهاية، ونستكمل موضوعنا...
وصلتنى هذه الرسالة من طالب بكلية الطب، وهى لا تحتاج إلى أى تعليق منى، أضعها فقط أمام المسئولين، هى صرخة من طالب اقتنع بأنه قد التحق بكلية القمة، وضمن المستقبل بمجرد دخوله من بابها، أترك كلماته ورسالته تحكى مرارة الوضع:
هل نحن دولة مدنية أم دولة دينية؟ حسبما تقول الأوراق، بداية من أوراق الدستور، وكافة القوانين، وصولًا إلى أوراق الصحف
كتب الأنبا إرميا في «المصرى اليوم» تحت عنوان: «مبدد الوثنية».. كانت الإسكندرية تشتمل على
في إحدى قمم الرياضة العالمية التي تستضيفها سويسرا دومًا فوق قمة جبل ماجلينجن، كنت حاضرا أحد اللقاءات الودية
أنا لا أعرف معنى مصطلح «بنت لذينه» إلا من أغنية ربما مجهولة لتامر حسنى «منافس الهضبة»
طلبة من دارسى الفن يُجمّلون ميدان العباسية بلوحات جميلة ورسومات رائعة وألوان مبهجة وبموافقة الحى، يأتى
احتفل العالم منذ يومين بمرور ٢٢٣ عاماً على أهم تجربة طبية ومغامرة علمية فى التاريخ، مغامرة إدوارد جينر، كان إدوارد جينر قديس الطب وأبو
قدٍم «مار مَرقس الرسول» إلى «الإسكندرية»، وسرعان ما بشر فيها بالمسيحية وبعبادة الله؛ فاهتزت أسس العبادات الوثنية فى «مٍصر»؛ وقد خلفه على
ما أشبه الليلة بالبارحة، اليوم معركة حول إفطارك وإفساد صيامك من خلال الشطاف، وأمس كانت المعركة حول إفطارك على بصاق زوجتك أو صديقك والتهامك ساندوتش الطين الأرمنى!!
جابر عصفور يهدم فى الإسلام»!!!، هكذا وبكل بساطة ويقين وثبات وراحة ضمير أطلق د
حين أبلغ الله المؤمنين بوجوب صيام رمضان، لفت انتباههم إلى أنهم ليسوا بدعا فى ذلك، الصيام
رحت اشترى فانوس رمضان، لقيت نوع بـ ٧٥ جنيه، ونوع بـ ١٥ جنيه. قررت أجيب أبو ١٥.