أظن أن عنوان هذا المقال يأتى مرادفا لعنوان مقال كان قد نشره رفيع المقام الدكتور مصطفى الفقى
أما ولم ننجح بعد فى تصحيح الخطاب الدينى فهل يمكن أن نفلح فى تصحيح الخطاب الثقافى؟!
القوات العسكرية التركية الموجودة بالشمال والشمال الغربى السورى، بدأت فعلياً فى بناء جدار أسمنتى
شنَّ د. أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء ورئيس جامعة الأزهر الأسبق، هجوماً كاسحاً
فى مشهد الختام الأسطورى من أحد أفلام سلسلة «مارى روبنس»، وزَّعتِ البائعةُ العجوزُ بالوناتِها الملوّنة على جميع مَن بالحديقة رجالًا ونساء وأطفالًا. بمجرد أن يمسك كلُّ إنسان بطرف الخيط؛ تجذبه البالونةُ لأعلى وتطير به. حتى امتلأت سماءُ لندن بالبالونات الملونة والبشر يُحلّقون فى خِفّة الفراشات
في الطريق إلى مدينة نصر، لوحة كبيرة تحيي النادي الأهلي، فقلت إنها مناسبة لأعرف انتماءات سائق
هل تخيل أى منا حال ابنته الطفلة إذا أجبرها عدد من الأشخاص على التجرد من كل ملابسها، بل هل
أوصيت «الكروان» أن يستقبل الفجر نيابة عنى، على شرفة منزل «أبى»..
دخلت معارك كثيرة وحروباً ضروساً مع تجار الأعشاب الذين يخرجون علينا فى الفضائيات بوصفات
ولأقرب الناس ليكم بقت ناسيه والقسوة ملياها وبالكره والبغض كاسيه
يرتقى أبوبكر البغدادى، الخليفة القرشى، درجات المنبر فى المسجد الكبير فى مدينة الموصل فى صلاة الجمعة
الحرب الضروس التى يشنها البعض دفاعاً عن وحماية للميكروفون الخارجى وقت الأذان والتراويح والدروس الدينية،
أعتقد أنه لم يقف -فى يوم من الأيام على مدى عمره الذى يزحف إلى الأربعين عاماً- خلف ميكروفون إذاعة
أول وآخر إمرأة تحصل علي أعلي أوسمة عسكرية في التاريخ المصري والعالمي والفضل يرجع إليها في
هذه القصة واقعية: في عام 1957، كان رئيس وزراء الهند آنذاك «جواهر لال نهرو» في زيارة لمكتب الجنرال
لا شك أن الأذان هو دعوة للصلاة وتذكر المرء بالله سبحانه وتعالى، والأذان لا يذكر المسلمين فقط ولكن يذكر
أيام زمان كان الجمهور المصرى يضحك في الأفلام ومسلسلات الكاريكاتور لما يرد من مضحكات
تلقيت رسالة من صديق العمر الذى يعيش فى قارة أخرى يسألنى عن حالة ابنته التى تم تشخيصها على أنها فيبروميالجيا
مرَّ الشهرُ الخطيرُ الذي شهدَ حدثين جَللين، يزلزلُ أحدُهما أركانَ الكون. ميلاد شاعر- رحيل شاعر
ولا أقصد بـ«هواه» هنا هوى الحب والعشق فقط، بل أقصد بهواه أيضًا هذا الهواء الذي يحيطه ويلفه ويغلفه