تعودت على أن أُشتم من الغير بقسوة وقوة على مدار 40 عاماً، وتعودت أيضاً ألا أرد. وتعلمت أن الرد يكون حول حقائق، موضوعات، آراء، وليس حول أكاذيب أو ادعاءات أو قذف وسباب.
تضامن مع مئات من ضحايا سلسلة تفجيرات كنائس وفنادق سريلانكا، سبقه تعاطف مع
ظل باراباس واقفًا بلا حراك، ناظرًا من خلال الممر الذى أصبح خاليًا الآن. وإذا بالحارس يدفعه ويصرخ
فى تصريح شهير للدكتور «أحمد الطيب»، شيخ الأزهر، فى الجلسة الافتتاحية لجولات الحوار
أرقام خطيرة وإحصائيات مرعبة عن تأثيرات البلاستيك على أجسادنا التى صار يخترقها عبر الهواء
فى «كبسولة مضغوطة»، ودون فلسفة ولا تنظير فارغ، المنطقة تغيرت خلال 3 أسابيع، وتسير بقوة نحو مصلحة معسكر الاعتدال العربى.
لا شىء مثير للغضب والحيرة مثل الحادث الإرهابى الذى وقع فى سريلانكا، أمس الأول، صبيحة
تنفس البعض الصعداء بعد نفي الإدارة الأمريكية على لسان مبعوثها الخاص للشرق الأوسط
منذ ستين عامًا عبرت باب جامعة القاهرة طالبًا فى كلية العلوم فى السنة التحضيرية لدراسة الطب
هل يمكن أن تتحقق الكرامة الإنسانية قبل أن تتحقق العدالة الاجتماعية.. أو بمعنى آخر أليس
هل نحن بعيدون تماما عن سلسلة الهجمات المنسقة على الكنائس والفنادق فى «سريلانكا»،
كان زميلا بكلية الطب بجامعة قصر العينى (القاهرة حاليا) لا يلتقط ما يمليه الأساتذة علينا فى المحاضرات
أوجّه كلامى لرجالات الأزهر الشريف الذين من أولى مهامهم حفظُ الدين والدعوة إليه عن تنقية صورته من كل ما يشوبه من دنس وتشويه.
يبدو أن بعض من يطنطن بالديمقراطية لا يؤمن بأساليب تطبيقها، ويتصور أن «المقاطعة» موقف يعبّر
ربما لا تجد علاقة بين طلاب الأزهر ورئيس جامعة القاهرة كما فى العنوان، ولكن شاءت الأقدار
الحريق الذى شب فى كاتدرائية نوتردام الفرنسية الشهيرة، منذ أيام قليلة، كان مفزعا كأنه أحد مشاهد نهايات العالم فى الأفلام السينمائية، فسقوط رمز شىء
شاهدت مؤخرا مسلسلا تليفزيونيا يمكن اعتباره إحدى البدايات الحقيقية لالتفات الدراما التليفزيونية فى العالم كله بشكل جاد
يتصادف أن يكون اليوم هو عيد دخول السيد المسيح إلى أورشليم، المناسبة التى يعيدها المصريون المسيحيون
1- يحاول البعض- هذه الأيام- تجديد فكرة الإلحاد، الذى ينكر وجود الله أو يرفض وجود الله.
نشرت «الأهرام» فى الملحق الأدبى يوم الجمعة مقالاً مترجماً عن السويدية بدون ذكر اسم كاتب المقال، المقال عن العظيم العبقرى نجيب محفوظ، لكن مقدمة المقال كانت بها عبارة لا أستطيع أن أصفها إلا بالجلافة والجليطة وانعدام الحس وقسوة التعبير فى وصف كاتب شيخ مسن، والعجيب أنها صادرة من