فى «كبسولة مضغوطة»، ودون فلسفة ولا تنظير فارغ، المنطقة تغيرت خلال 3 أسابيع، وتسير بقوة نحو مصلحة معسكر الاعتدال العربى.
لا شىء مثير للغضب والحيرة مثل الحادث الإرهابى الذى وقع فى سريلانكا، أمس الأول، صبيحة
تنفس البعض الصعداء بعد نفي الإدارة الأمريكية على لسان مبعوثها الخاص للشرق الأوسط
منذ ستين عامًا عبرت باب جامعة القاهرة طالبًا فى كلية العلوم فى السنة التحضيرية لدراسة الطب
هل يمكن أن تتحقق الكرامة الإنسانية قبل أن تتحقق العدالة الاجتماعية.. أو بمعنى آخر أليس
هل نحن بعيدون تماما عن سلسلة الهجمات المنسقة على الكنائس والفنادق فى «سريلانكا»،
كان زميلا بكلية الطب بجامعة قصر العينى (القاهرة حاليا) لا يلتقط ما يمليه الأساتذة علينا فى المحاضرات
أوجّه كلامى لرجالات الأزهر الشريف الذين من أولى مهامهم حفظُ الدين والدعوة إليه عن تنقية صورته من كل ما يشوبه من دنس وتشويه.
يبدو أن بعض من يطنطن بالديمقراطية لا يؤمن بأساليب تطبيقها، ويتصور أن «المقاطعة» موقف يعبّر
ربما لا تجد علاقة بين طلاب الأزهر ورئيس جامعة القاهرة كما فى العنوان، ولكن شاءت الأقدار
الحريق الذى شب فى كاتدرائية نوتردام الفرنسية الشهيرة، منذ أيام قليلة، كان مفزعا كأنه أحد مشاهد نهايات العالم فى الأفلام السينمائية، فسقوط رمز شىء
شاهدت مؤخرا مسلسلا تليفزيونيا يمكن اعتباره إحدى البدايات الحقيقية لالتفات الدراما التليفزيونية فى العالم كله بشكل جاد
يتصادف أن يكون اليوم هو عيد دخول السيد المسيح إلى أورشليم، المناسبة التى يعيدها المصريون المسيحيون
1- يحاول البعض- هذه الأيام- تجديد فكرة الإلحاد، الذى ينكر وجود الله أو يرفض وجود الله.
نشرت «الأهرام» فى الملحق الأدبى يوم الجمعة مقالاً مترجماً عن السويدية بدون ذكر اسم كاتب المقال، المقال عن العظيم العبقرى نجيب محفوظ، لكن مقدمة المقال كانت بها عبارة لا أستطيع أن أصفها إلا بالجلافة والجليطة وانعدام الحس وقسوة التعبير فى وصف كاتب شيخ مسن، والعجيب أنها صادرة من
بدون مقدمات لقد أعجبت بإحدى زميلاتى في العمل وتحول هذا الإعجاب إلى حب وصارحتها بحقيقة مشاعرى ووجدتها
المشاهد التى نقلتها الكاميرات لطوابير الناخبين فى الخارج لها معنى واحد.. وهو أن المصريين المغتربين يعرفون قيمة أصواتهم
لم تقف العلمانية عند حد ثورة كوبرنيكس التى دارت حول العلاقة العضوية بين العلمانية ودوران الأرض
الأفكار وحدات هدم أو بناء، والحكمة هى أن تجعل من الأفكار الإيجابية بناء جميلاً، والمؤسف أننا
لم أعرف «اللوم» على ما أكتب - على مدى زمن احتلال الكلمة لى واشتباكى مع الحروف إلا قليلا