الحريق الذى شب فى كاتدرائية نوتردام الفرنسية الشهيرة، منذ أيام قليلة، كان مفزعا كأنه أحد مشاهد نهايات العالم فى الأفلام السينمائية، فسقوط رمز شىء
شاهدت مؤخرا مسلسلا تليفزيونيا يمكن اعتباره إحدى البدايات الحقيقية لالتفات الدراما التليفزيونية فى العالم كله بشكل جاد
يتصادف أن يكون اليوم هو عيد دخول السيد المسيح إلى أورشليم، المناسبة التى يعيدها المصريون المسيحيون
1- يحاول البعض- هذه الأيام- تجديد فكرة الإلحاد، الذى ينكر وجود الله أو يرفض وجود الله.
نشرت «الأهرام» فى الملحق الأدبى يوم الجمعة مقالاً مترجماً عن السويدية بدون ذكر اسم كاتب المقال، المقال عن العظيم العبقرى نجيب محفوظ، لكن مقدمة المقال كانت بها عبارة لا أستطيع أن أصفها إلا بالجلافة والجليطة وانعدام الحس وقسوة التعبير فى وصف كاتب شيخ مسن، والعجيب أنها صادرة من
بدون مقدمات لقد أعجبت بإحدى زميلاتى في العمل وتحول هذا الإعجاب إلى حب وصارحتها بحقيقة مشاعرى ووجدتها
المشاهد التى نقلتها الكاميرات لطوابير الناخبين فى الخارج لها معنى واحد.. وهو أن المصريين المغتربين يعرفون قيمة أصواتهم
لم تقف العلمانية عند حد ثورة كوبرنيكس التى دارت حول العلاقة العضوية بين العلمانية ودوران الأرض
الأفكار وحدات هدم أو بناء، والحكمة هى أن تجعل من الأفكار الإيجابية بناء جميلاً، والمؤسف أننا
لم أعرف «اللوم» على ما أكتب - على مدى زمن احتلال الكلمة لى واشتباكى مع الحروف إلا قليلا
و كأننا نعيش أسبوع الآلام ويتجسد أمامنا من جديد والدموع والدماء التي ذرفها ونزفها المسيح لم تكن
من مدينة نيويورك، يبدأ الاحتفال بعيد «القديس باتريك»، فى ١٧ مارس من كل عام، قبل أن يمتد إلى العديد
لم أتعجب كثيراً من ردود الأفعال الشاذة فكرياً ونفسياً فى التعليق على حريق كاتدرائية نوتردام العريقة بباريس
ليس هناك أكثر من السودانيين خبرة فيما تعنيه دولة «الإخوان». خبروها ثلاثين عاماً وعرفوا
فى ليلة مؤسفة عاشتها فرنسا بل الإنسانية كلها..
طفل صغير في ريعان الصبا، بدلًا من أن يحيا حياة طبيعية، ويلعب مع أقرانه، ويحلم بمستقبل مشرق
وغلمان جمع غلام، وهو الولد إلى أن يشب أو يقارب سن البلوغ أو الحلم، وهو لا يعرف من أحضان
كتبتُ عنها بقدر ما كتبتُ على مدار عشرين عامًا، وما دار بخَلدى أبدًا أن أكتبَ عنها يومًا راثيةً
لم يكن من السهل أن يتفهم المجتمع، بمن فيه أعضاء مجلس النواب، معنى «التمييز الإيجابى للمرأة»،
خمس سنوات على رحيل واحد من أعظم الروائيين فى تاريخ الكتابة، الكولومبى جابرييل جارثيا ماركيز، إن لم تكن قد اطلعت على رواياته، فأنت ينقصك الكثير من سماد نشوة الروح وعبق عطر الحكمة، أستحضره وكأنه يكلمنى من خلف الغمام الكثيف، يذكّرنى بأصابعى المرتعشة وأنفاسى اللاهثة، وأنا ما زلت مراهقاً ألاحق سطوره المتدفقة فى أيقونته «مائة عام من العزلة»، سحر الأسطورة وشجن الحنين وتعقّد الأجيال المتلاحقة المشتبكة فى شجرة عائلة