حقٌّ لنا أن نفرحَ، وحقٌّ لنا أن نبتهج، وحقٌّ علينا أن نُفكّر ؛ نفكّر بكُلّ عملٍ أديناه ونقوّم كل خطوة خطوناها
نشاهد الأن فيديو للرئيس أوباما يقول فيه : أن وظيفة رئيس الجمهوريه أرفع منصب فى البلاد
هنا يذكر إنجيل متى قائلاً:" وَأَمَّا الَّذِينَ قَبَضُوا عَلَى يَسُوعَ، فَسَاقُوهُ إِلَى قَيَافَا رَئِيسِ الْكَهَنَةِ، وَقَدِ اجْتَمَعَ عِنْدَهُ الْكَتَبَةُ وَالشُّيُوخُ"
ان عدو الخير دائما يزرع اشواك فى طريقنا
من داخل ايباراشية المنيا وأبو قرقاص، سأكتب لكم تلك الرسالة من واقع ملموس تلاحمت ثقافتي معه نتيجة
حصل التعدي فظهر الموت ,تجسد المسيح فظهرت الحياة. تاريخ الوجود والناس هو صراع بين الموت
هنا نريد التركيز على إجراءات وقانونية المحاكمة للسيد المسيح، ولابد لنا من طرح سؤال هل تم محاكمة يسوع
شغلت قضية ألام الله الفكر الكونى الفلسفى و المسيحى منذ تعليق المسيح على خشبة والى اليوم
هم سلالة من المماليك حكمت مصر حوالي 267عام (1250 حتي 1517م) أغلبها من الأتراك القبجاق، تملكوا بعد فترة الحكم الأيوبي وتلاهم حكم
هنا نريد التركيز على خط سير يسوع منذ القبض عليه في منطقة وادي قدرون وحتى الوصول إلى مقر المحاكمة.
+ صباح الاثنين 1/4/2019 فوجئ أهالي حارة الملاك بشارع أبو سعده حي غرب أسيوط بانهيار جزئي لأحد المباني ملك دولت عبده عبد المسيح والذي
(والرب عرفنى فعرفت .حينئذ أريتنى أفعالهم .وأنا كخروف داجن يساق الى الذبح ولم أعلم أنهم فكروا
اندلع حريق هائل داخل كاتدرائية نوتردام الاثرية بباريس أدي إلى انهيار برجها التاريخي، وسقفها
منذ البداية وانأ علي يقين أن اخيتوفل سيقاوم بكل شراسة تجليس الأنبا مكاريوس اسقفاً علي كرسي ايباراشية المنيا وابوقرقاص
خرج المشير محمد عبدالحليم أبوغزالة من بيته يوم 16 إبريل «مثل هذا اليوم» 1989،
يزور هذه الكنيسه حوالى 14 مليون سائح فى السنه ، أنها قبل أن تكون خسارة ماليه فهى خسارة أنسانيه
كثر الحديث مؤخرًا عن الأديان الإبراهيمية، أو الدين الإبراهيمي العالمي، ودوره في تحقيق السلام العالمي
نرى الآن اقتراح بزيادة تمثيل المرأة فى البرلمان بنسبة محجوزة لا تقل عن الربع ضمن التعديلات الدستورية
مابين حضرة الأستاذ والبقال مثل رخيص هو إن كان لك عند الكلب حاجة اخلع له البنطلون ..
حرام وعدم مساواه فى الحقوق والفرص والعداله الاجتماعية ويجب على المسئولين فى الدوله النظر الى ذلك باهتمام