ليس هناك أكثر من السودانيين خبرة فيما تعنيه دولة «الإخوان». خبروها ثلاثين عاماً وعرفوا
فى ليلة مؤسفة عاشتها فرنسا بل الإنسانية كلها..
طفل صغير في ريعان الصبا، بدلًا من أن يحيا حياة طبيعية، ويلعب مع أقرانه، ويحلم بمستقبل مشرق
وغلمان جمع غلام، وهو الولد إلى أن يشب أو يقارب سن البلوغ أو الحلم، وهو لا يعرف من أحضان
كتبتُ عنها بقدر ما كتبتُ على مدار عشرين عامًا، وما دار بخَلدى أبدًا أن أكتبَ عنها يومًا راثيةً
لم يكن من السهل أن يتفهم المجتمع، بمن فيه أعضاء مجلس النواب، معنى «التمييز الإيجابى للمرأة»،
خمس سنوات على رحيل واحد من أعظم الروائيين فى تاريخ الكتابة، الكولومبى جابرييل جارثيا ماركيز، إن لم تكن قد اطلعت على رواياته، فأنت ينقصك الكثير من سماد نشوة الروح وعبق عطر الحكمة، أستحضره وكأنه يكلمنى من خلف الغمام الكثيف، يذكّرنى بأصابعى المرتعشة وأنفاسى اللاهثة، وأنا ما زلت مراهقاً ألاحق سطوره المتدفقة فى أيقونته «مائة عام من العزلة»، سحر الأسطورة وشجن الحنين وتعقّد الأجيال المتلاحقة المشتبكة فى شجرة عائلة
الانفتاح السعودى على العراق هو «ضربة معلم» سياسية من الرياض بكل المقاييس.
أكتب لكِ كإنسان قبل أن أكون مواطنًا مصريًا، فالإنسانية تسبق الجنسيات والقوميات والديانات والثقافات، لأننا جميعًا فى قارب واحد لن ينجو منه إذا غرق
تابعنا بالمقالة السابقة الحديث عن «أحمد بن على الإخشيد» الذى حكم «مِصر» بعد موت
لم أفهم حتى الآن، لماذا يشتم العرب بعضهم البعض حينما يختلفون فى أمر ما أو حول قضية بعينها؟
صُعقت وأنا أقرأ تعليقات بعض المهاجرين العرب الذين يعيشون فى فرنسا على حريق كاتدرائية
لا يدعو أبدًا للابتهاج، تقرير منظومة الشكاوى الحكومية الموحدة بمجلس الوزراء، إذ يسجل زيادة
نقرأ بين الحين والآخر.. تصريحات ودراسات عن مخاطر استخدام مادة البلاستيك فى الشراب والطعام
مردوخ»، فى أساطير العراق، هو كبير آلهة البابليين الذكر، وانتصاره كان على «تيامت»
من الحكم السيارة أن ما لا يقتلك يقويك، ودلنى إبحارى فى عوالم وحيوات الأفذاذ ، أن عددًا غير قليل منهم
أتحدث هنا عن منال ميخائيل عوض، محافظ دمياط الحالى التى تولت منصبها بدءا من أول سبتمبر الماضى
فى الحوار الطويل الذى أجريته مع الأستاذ محمد حسنين هيكل، ونُشِرَ ما سمح بنشره. فى كتابى
عندما قلت لأخى: «إن البابا فرانسيس أفضل بابا للفاتيكان فى السنوات المائة الأخيرة»، قال لى
قالت الكنيسة الكاثوليكية، إن تقبيل البابا فرنسيس أقدام كل من رئيس جمهورية السودان «سيلفا كير»