عزيزى الأستاذ مفيد، مع شديد احترامى لقامتك الصحفية الكبيرة، وبرغم أننى أقرأ آراءك عن الفن باهتمام شديد، فإننى أقرأ آراءك عن عبدالحليم بتحفظ
ما هى أهداف زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسى لواشنطن فى التاسع من هذا الشهر؟.
اختلف المصريون حول قادتهم وزعمائهم في حياتهم وما بعدها. من عرابى إلى فاروق إلى عبدالناصر
إلى الرئيس السيسى في احتفال مئوية المرأة المصرية في المنارة التي عشت وقائعها أستطيع أن أجزم بما هو آت:
تحية إكبار وإجلال للأستاذة سكينة فؤاد على مقالها في أهرام الأحد 31 مارس الماضى بعنوان:
خطوة على طريق المساواة.. سواء كانت أحكاما نهائية بالإعدام تم تنفيذها، أو واجبة التنفيذ
صرّح وزير التعليم العالى أمس الأول فى المنتدى العالمى للتعليم العالى بأن النهضة الحقيقية لن تتحقق
يحل الرئيس عبدالفتاح السيسي، يوم التاسع من أبريل الحالى، ضيفاً على البيت الأبيض، بالعاصمة الأمريكية
يظن البعض أن إقامة الحدود هي السد المنيع والساتر المحكم والحائل الأكيد عن الرذيلة والنقيصة
الاسمُ: «دارُ السلام»، فلا كان دارٌ، ولا كان سلام! ليست عاصمةَ تنزانيا، ولا هي تقع على ساحل المحيط الهندى.
بعدما كتبت عن الكادر الخاص المجحف لمعيدى ومدرسى وأساتذة الجامعة، امتلأ صندوق بريدى
قُضى الأمر! حسم الجيش الجزائرى موقفه، اختار الشعب لأنه اختار تاريخ وسمعة المؤسسة العسكرية الجزائرية.
ألبرت أينشتين قدم الكثير للبشرية. خص باكتشافه العلماء والنخبة المتخصصة فى الفيزياء. جاء ذلك عند اكتشافه نظرية النسبية. كل ذلك وسنه لم تتجاوز
نعم إنه (الطرف الثالث) أرجوكم لا تطلقوا لخيالكم العنان، وتستعيدوا أيام ثورتى 25 و30 عندما اخترع الشباب هذا التوصيف، بعد أن عجزوا عن تحديد
على مر التاريخ، لم ينَل أحد مثل ما نالت من مكانة ومحبة وإجلال عظيم فى قلوب المِصريِّين
فى يوم الأحد الماضى.. وعلى شاشة تليفزيون إسبانية.. سئل بابا الفاتيكان عن نجم كرة القدم العالمى ليونيل ميسى
من منطلق إعجابى بأداء د. غادة المتميز فى وزارة التضامن الاجتماعى أضع أمامها هاتين القضيتين
الندوة التى نظمها معهد «هادسون» الأمريكى على هامش مؤتمر «لجنة الشؤون العامة الأمريكية
تحت شعار بالسلام تُبني مستقبل الشعوب تقيم جامعة أسيوط مؤتمرا متميزا في الفترة من 31 مارس
أن ترحل قامة علمية مثل د. صلاح قنصوة، أستاذ فلسفة العلم، دون كلمة رثاء فى الإعلام المصرى،