سقط نادي الزمالك، اليوم الأربعاء، في فخ التعادل أمام المقاولون العرب، بهدفين مقابل هدفين
وجه الرئيس عبدالفتاح السيسي، بالقيام بالدراسات والإجراءات اللازمة للتغلب على التحديات التي تواجه عدداً من شركات
كشفت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان أنه تم إجراء ما يقرب من 112 ألف عملية حتى الآن ضمن حملة
مرة أخرى يورط الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بلاده في تصريحات متهورة، حيث استغل حادث نيوزلند
أكد الدكتور أيمن حمزة، المتحدث باسم وزارة الكهرباء، حصول مشروع "بنبان" للطاقة الشمسية في أسوان
أكد المستشار منصف سليمان، ممثل الكنيسة في الحوار المجتمعي حول التعديلات الدستورية
اختتمت اليوم الأربعاء، قرعة ربع نهائي دوري أبطال أفريقيا، وقد أسفرت عن الأتي
ترتبط مصر بأثيوبيا ارتباط القلب بشرايين الدماء، فلا يمكن لمصر الاستغناء عن نهر النيل الذي يروي ظمأ 100
تزامناً مع اليوم العالمي للسعادة أعلنت الأمم المتحدة نتائج تقرير السعادة العالمية لعام 2019.
أكد عماد فايز، مدير العمليات بمشروع المتحف المصري الكبير، أن المتحف سيكون جاهزًا للافتتاح
أكدت نادية هنري، عضو مجلس النواب، أنه تم توقيع مبدئي بين كنيسة العذراء مريم بالمعادي
ألقى قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، اليوم الأربعاء، العظة الأسبوعية
وقع أمس الثلاثاء، انهيارًا في مسجد بالكويت، أسفر عن مصرع عدد من المصريين الذين يعيشون هناك
قال مهندس عمرو نصار وزير التجارة و الصناعة، في ندوة مجلس الأعمال المصري" التنمية الصناعية
هناك شركات كثيرة تقدم العديد من الخدمات الهامة في مجتمعنا، وتهدف هذه الشركات إلى تقديم كل ما يساعد على نجاح، ونهوض المجتمع، وتعتبر
كنت أمينا فى القليل فسأقيمك على الكثير ادخل الى فرح سيدك" كل إنسان منا وهبه الله وزنات كثيرة
الإنسان الروحى هو الذى له كيان واحد روحا وجسدا يخضع لقيادة الله ، فلا يوجد فى المفهوم المسيحى
أدخلوا من الباب الضيق ، لأنه واسع الباب ورحب الطريق الذى يؤدى الى الهلاك وكثيرون هم الذين يدخلون منه
يعد الصوم بمثابة رحلة مثلها مثل باقى الرحلات يجب الإعداد لها جيدا حتى تكون رحلة مفيدة
الحياة الروحية تشبه الكرمة التى ينتج عنها ثمر كثير حسبما قال الرب يسوع :"أنا هو الكرمة الحقيقية وأبى الكرام
أسمع.." وصية إلهية نادى بها الله لخلاص النفوس ، الاستماع لكلام الله ووصاياه يجعل الإنسان
كان الرب يسوع مثالا للمحبة العملية ، تألم من أجلنا وحمل أوجاعنا "احملوا بعضكم أثقال بعض
يونان فى بطن الحوت ثلاثة أيام ثم خرج منه حيا معجزة إعلن فيها الله عن شخصه وعن سر الخلاص الذى كشف
قال لهم يسوع املأوا الأجران ماء ، فملأوها الى فوق ثم قال : استقوا الآن" ، أظهر الرب يسوع مجده فى أولى معجزاته
الله لا ييأس من جمود الإنسان وكثرة خطاياه بل يعيد تشكيله مرة آخرى وينزع عنه العادات الرديئة
يسمح الله لنا أن نقابل تجارب وضيقات ، لكنه لا يتركنا بل يمنحنا اختبارات التعزية "الرب نورى وخلاص"
لم يترك لنا السيد المسيح كتابا أونصوصا معينه لنحفظها ولا سلم للرسل قانون إيمان محدد بل فقط سلمهم
إله السماء يعطينا النجاح ، ونحن عبيده نقوم ونبنى" شعار نادى به نحميا النبي
عيد الغطاس من الأعياد السيدية الكبرى الذى يأتى بعد عيد الميلاد المجيد ، وله أسماء عديدة منها عيد الظهور
بالابتسامة تشعر أنك أفضل ، وبالصلاة تشعر أنك أقوى ، وبالحب تتمتع بحياتك .. وحب الله هو الحب
بالأمثال كان الرب يجسد فكره وتعاليمه لتلاميذه والجموع ، فهو من ناحية كان يريد تبسيط الأمور لهم
لقد عاش الآباء القديسين حياة التلذذ بالرب فتمتعوا بالنعمة الإلهية ، كانت ثقتهم فى الرب والرجاء
لقب بالمعترف لقوة احتماله للعذابات من أجل الإيمان ، حياته فضائل عديدة انفرد بها فى سيرته
ها هى الحياة تعود للإنسان المائت ، ها هو النور يعود ليشرق على الشعب الجالس فى الظلمة وها هى الحرية
جاء الرب يسوع من أجل راحة كل الناس فكان يخدم الكل ويحب الكل دون تفرقة أو انحياز