لقد اتخذ البشر.. جميع البشر قرارهم النهائي .. ويبدو انه قرار نهائي لا

عندما نعيش ثورة الأتصالات الكبري التي أحدثتها عالم الموبايلات الحديثة بحيث أصبح شعار "المحمول في كل يد

يعتبر شهر فبراير أصغر شهور السنة الميلادية فى عدد الأيام ولكنه أكثرها أحداثا مؤسفة.

فنان مصري أرميني ولد في(1 أكتوبر 1898م) ببلدة "(أردانوش) "بباطوم التابعة للقوقاز

أيام النظام الملكى ... كانت الفتاه التى تعمل فى البيوت يطلق عليها لقب خادمه ، وبعد ثورة يوليو1952

كثيرا ما ترددت فى الاسراف فى استعمال لقب "شهيد " عمال على بطال ’ ولكنى أمام الدكاترة أحمد المنياوى

يتبادر إلى ذهن كثيرين من محبي السينما ، أن الفيلم السينمائي الذي لم يعرض في عدد كبير

نحن نجنى بزور أصبحت أشجار كبيرة يافعة من عشرات السنوات لتكريس الجهل والفوضى وتاكل كل مبادئ أمام طوفان

كثيرين يعتقدون خطاء ان القيم والاخلاقيات والمباءدي باتت ضرب من ضروب الخيال في هذا الزمان

ما أن أدخل إلى باحة مسجد الروضة في حلب، حتى يحييني هذا ويسلم علي ذاك ويصافحني الثالث وهكذا

بدون أدنى شكّ المرأة الشرقية مهيضة الجناح ، ذليلة ، مظلومة، مسلوبة الحقوق والإرادة في أكثر الحالات ومعظم الأزمان.

الكوارث التى تترى على دماغنا ، ونحتار ولا نختار كيف نصدها ، أبتداء كما لاينبغى التهوين مما يجرى

تطوير وتجديد سكك حديد مصر اهم من انشاء واقامة مشروعات قوميه كثيره... ولا يقل قيمه بل علي

أرسل الملحق العسكرى المصرى فى تركيا زكريا العادلى، أحد رجاله لمقابلة الضابط صبحى طوقان

"ان يوسف لما شاهد الشمس قد أخفت شعاعها وجدارالهيكل انشق لموت المخلص دنا من بيلاطس وتضرع اليه صارخا

فجأة يغترف الحزن من خلايا بدني ،قبضة ليست كقبضة الورود حين نقدمها في المناسبات الاجتماعية.

المقريزى فى كتابه السلوك قدم لنا شرحا لكيف أن المماليك تسببوا فى خراب إقليم مصر اقتصاديا بسياستهم القاصرة .

لي صديق احبه واقدره وكانت تجمعنا سويا اقامة عمل في احد المشروعات

فى جلسه عائليه ، أستغرب أحد شباب العائله الذى خدع من المعلومات المضلله ، والتى صورت

احداث تكوي القلب .. ليس فقط حادث محطه مصر .. موت الناس