في فنزويلا رئيسا للبلاد إذا لم تنظم انتخابات في غضون أسبوع، وفقا لما أفادت "BBC"
قال الداعية الإسلامي خالد الجندي، أن فيلم "الضيف" به "تحريف" لآيات القرآن الكريم، وبه أخطاء قرآنية لا عدد لها.
تداولت عدد من الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يقوم شخص بالبحث .
نشر برنامج "الحكاية"، المذاع على قناة "إم بي سي مصر" الفضائية، السبت، الذي يقدمه
طالب الإعلامي عمرو أديب، باتخاذ إجراء مع والدة "طفل البلكونة"، موضحا أن هذا الموقف .
قررت وزارة الداخلية، إخلاء سبيل والدة الطفل الذي تعرض للتسلق عبر بلكون منزلهم، بعد تعهدها برعايته.
قامت إيبارشية شبرا الخيمة، برعاية الأنبا مرقس، بتنظيم لقاء للشباب، بحضور عدد من
قال دكتور محمد غالب، الخبير التربوي، إن كلمة التنمر جاءت من كلمة النمر وأن الرجل سيئ الخلق يقال أنه
تفقد الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم السبت، عدد من المواقع الإنشائية في العاصمة الإدارية
احتفل حساب الاتحاد الدولى لكرة القدم "فيفا" المخصص لبطولة كأس العالم على موقع "انستجرام"
يزور الرئيس السوداني عمر البشير، مصر، غدًا الأحد، حيث يعقد عدة مباحثات مع نظيره المصري عبدالفتاح السيسي.
نقلت قناة "إكسترا نيوز" عن مصدر بالمجلس الأعلى للإعلام، أن فترة السماح التي منحها.
أعلنت وزارة الداخلية، اليوم السبت، القبض على شخص يدعى "علي. ع. ن"، 60 عاما، ويعمل
كشفت وزارة الداخلية عن القبض على أحد الأشخاص بالقليوبية لقيامه بالإشتراك مع نجله فى الإستيلاء
عن حتمية تجديد الخطاب الحياتى بشكل عام، قال الرئيس السيسى، " لما تيجى تتكلم عن تجديد الخطاب الدينى، أنتم خايفين لنضَيَع الدين، هو اللى إحنا فيه دا إيه ؟، فيه أكثر منه ضياع للدين، أنتو عاوزين أكتر من ك
لقد ظللت ومنذ زمن بعيد وعبر العديد من كتاباتى واللقاءات والحوارات الإعلامية أُعرب عن غيظى ودهشتى أيضاً من إطلاق مسميات " المسيحية المعتدلة " على لسان القيادات الكنسية والمعنيين بأمر تنظير حلم التعايش
في الإيمان المسيحي ، أن درب الحب السمائي والأرضي بفعل حدث الميلاد المجيد هو الدرب الأوحد لتجاوز مشاعر الاغتراب الذاتيه ومع كل البشر والأهم مع الخالق العظيم ، بعد أن تأكد للمسيحي أن الله يحبه في حالته
في حوار للكاتب الصحفي عبد العزيز صادق مع المفكر الراحل سلامة موسى لمجلة " الرسالة الجديدة " في عددها الثاني الصادر في شهر مايو 1954 وكان يرأس تحريرها الكاتب يوسف السباعي وهو في منتصف الثلاثينات من ع
لا ريب أن هناك علاقه تبادلية و طرديه بين الفن والمجتمع ، فالفن يساهم في صياغة روح وهوية المجتمع والعكس أيضا فالإثنان يؤثران علي بعضهما البعض… إن حضارات الشعوب وتقدمها تقاس بمدي الاهتمام
مع اشتداد ومد التفاعل الوطني المصري واشتداد ساعده في أوائل القرن العشرين انبرت نخبة من قادة العمل الوطني ورواد حركة التنوير والفكر الاجتماعي في مصر أمثال محمد عبده ومصطفى كامل ومحمد فريد وقاسم أمين
لا شك أن أجهزة الإعلام بقدر ما تمثل من مؤشر لقياس حال المواطنة في أي مجتمع ، فهي قد تؤثر سلباً أو إيجاباً في دعم وتوطين ثقافة المواطنة لدى
" ربنا بيحب الحُسن.. والسلام حُسن.. والخير حُسن.. والتعاطف حُسن.. وأي حاجة قبح، مالهاش مكان، أي قبيح مالهوش مكان. الجمال فقط هو اللي ليه مكان ، واحنا هنا في بلدنا هنقدّم دا، هنقدّم الجمال والحُسن للعا
بكل بساطة ، عرف أهل القانون ومعاهم أهل السياسة " المواطنة " أنها الوجود الإنساني و السياسي للمواطن والوطن في وحدة واحدة كأساس لأي تحرك بأمل تحقيق تقدم وتطوير النظم الاقتصادية والاجتماعية والسياسية وصو
باختيار صائب للضيف وموضوع الحلقة وتوقيت إجراء اللقاء وعرضه ، أرى أن استضافة البرنامج الشهير " 90 دقيقة " للدكتور " شاكر عبد الحميد " الباحث والناقد الكبير وأستاذ علم النفس وزير الثقافة الأسبق ، ومناق
" من الحكمة أن نعترف بقوة الانفعالات والغرائز ، ولكن الشر كله في أن ندعها تتحكم فينا ، إذ هي ما نشارك فيه وحوش الغابة ، فالقدرة على إخضاعها للعقل هي التي ترفعنا إلى مصاف البشرية ، ونحن إذا أرخينا الزم
كلمة " كيرياليسون " يرددها المسيحيون فى كل الصلوات ، ونسمع من يسير فى الشوارع يرددها طلبًا للسكينة والونسة والاطمئنان والغفران .."كيرياليسون " هى كلمة من اللغة اليونانية تنقسم إلى قسمين كلمة " كي
لا شك ، أننا في الكثير من الأحيان قد يكون من اللائق والهام العودة لرؤى أصحاب الإسهامات الإصلاحية العظيمة في تاريخ كنيستنا الأرثوذكسية العظيمة .. أتوقف في مقالي حول بعض ما طرح د. سليمان نسيم المفكر ال
كانت بالتأكيد حالة ضياع لبوصلة الرؤية والاستشراف ، والهزيمة الثقافية التي جعلتنا لا نرفض على قلب رجل واحد التوجه الساداتي المخرب لحالة اللحمة
كان قد لفت انتباهي حكاية القاضية شيرين فاروق التي نشرتها مجلة " آخر ساعة " قبل ثورة 25 يناير ، وقولها إن قرار تعيين المرأة قاضيا قد تأخر ، فقد تقلدت المرأة العربية هذا المنصب منذ أكثر من عشر سنوات ..
في إطار تقديره لدور القلم وأصحابه من أهل التنوير والإصلاح ، قال الكاتب التنويري المبدع العظيم " توفيق الحكيم " صرير القلم اليوم .. هو نفير الإصلاح غدًا " مًحفزًا وداعمًا لدور المثقف العربي والمصري لم
يتلاحظ في مجتمعاتنا العربية أن هناك حساسية بالغة تجاه أي لون من ألوان التمرد النسائي ضد الرجل مهما كان مُقنعًا في دوافعه وأسبابه ، لأنه يعتبره اعتداء على القيم السائدة ذاتها ، و قد يتضح ذلك من خلال م
التغيير والإصلاح والتجديد والتحديث والتطوير والنهضة والصحوة والثورة وإعادة الهندسة وإعادة البناء وإعادة الصياغة
ونحن نحارب الإرهاب على كل الأصعدة ، بات علينا أن نلتفت لكل ممارساتنا الحياتية في البيت والشارع والمدرسة والجامعة والنادي ، والأهم في الجامع والكنيسة حول مانبثه من خطابات تفاهم بينية على المسوى التربوي
رغم إن الإصلاح الكنسي كان يمثل أحد ملفات مجلة " مدارس الأحد " الهامة ، إلا أنها كانت مهتمة أيضاً ببيان فشل الإدارة الحكومية لملف حقوق الأقباط و تخاذلها في دعم أصحابها للحصول عليها ، خاصة في ظل محاولات