فى فترة الستينات .. عندما كانت مصر فى بؤرة الأحداث العالميه ، كان أغلب محررى وموظفى الوكالات الأجنبيه

ترجع الجذور الأولي لنشاة الكلية الاكليركية في العصر الحديث الي البابا كيرلس الرابع (1854- 1861 )

تجسدت العناية السماوية فى مثلث مسكونى سماوى وانسانى رائع لكى تذهب بى الى المحروسة

لم يكُف الأنبا شنودة رئيس المتوحدين عن أن يُحذر من السعى وراء هذه الألقاب والرتب

فرحنا أنه لنا أخاً

ريب أن عصر الدولة الفاطمية في مصر كان عصر هدوء وسلام وسكينة، بذلك ساد الاستقرار

لا أدرى ما ألذى دعانى الى زياره حديقة الحيوان بالجيزه ، ربما الحنين الى الماضى

ليس الفن فيما نظنه جميلا فحسب بل فيما يقدمه هذا الفن من رسالة توعية وإدراك

من بين كل آباء الكنيسة الكبار خلال القرون الخمسة الأولي يقف القديس يوحنا ذهبي الفم

يعتبر الشاعر رياض سوريال ( 1912- 1986 ) واحدا من أهم شعراء الأقاليم الذين تولوا تدريس مادة

أحبه ...وأغار من الذين كانوا يحبونه أكثر منى...خدمت معه ...انتفعت بكلماته وموضوعات ومجالات الخدمة التي كان يقوم بها...

الثلاثة فتية في أتون النار مع شبيه إبن الإنسان تصلح أن تكون أيقونة لسلام الله في العهد القديم .الإله أراد أن ينقذ فتاه.إختار المسيح

لم أتطرق إلى الأسباب والدوافع التي تسببت في اندلاع المظاهرات في فرنسا، لكن سوف اذهب بعيداً

ألم يحنِ الوقت لكي ما يرحل عنّا النظام الأبويّ- البطرياركيّ المستبدّ ؛ هذا النظام الموروث والمقيت والذي ينادي بفوْقيّة الذّكوريّة

تتجه تونس بخُطا حثيثة نحو الدولة المدنية ، والاحتكام إلى القانون الوضعي وليس إلى أحكام

قام قداسة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية - منذ عام 2012م

ما‏ ‏أكثر‏ ‏التشريعات‏ ‏الملحة‏ ‏التي‏ ‏من‏ ‏شأنها‏ ‏ضبط‏ ‏مسار‏ ‏هذا‏ ‏المجتمع‏ ‏والتي‏ ‏تتعثر‏ ‏إما‏ ‏لغياب‏ ‏الإرادة‏ ‏السياسية‏

كلمة الله لنا فى الصباح المبارك – الأحد الثالث من شهر هاتور – فصل من إنجيل القديس مار لوقا الإنجيلى

إختتم الرئيس السيسي خطابه الذي القاه في إحتفالية عيد النبوي الشريف بأصدق الكلمات خرجت من قلب رئيس

يروى نوبار باشا فى مذكراته واقعة تتعلق بجنازة خاله بوغوص باشا، ناظر محمد على الأرمنى المسيحى،