تقدم محمود بدر، عضو مجلس النواب بطلب إحاطة لوزيرة الثقافة
نشرت السيدة الأولى بالبيت الأبيض، ميلانيا ترامب، قرينة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب
قضت المحكمة العسكرية، بالسجن المؤبد على 9 متهمين في القضية المعروفة بـ"تصوير قاعدة بلبيس الجوية"
في واقعة مثيرة للجدل دخل المعارض السعودي جمال خاشقجي الي القنصلية السعودية
أثارت ندوة نظمتها صحيفة "لوموند" تحت عنوان "هل يجب على الإسلام أن يقوم بثورته الجنسية؟"
اختتم مساء امس مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط دورته الـ 34
نظمت خدمة المرضي بكنيسة رئيس الملائكة ميخائيل بالعضايمة بمركز إسنا
كشفت تقارير صحفية أن الهيئة الوطنية للانتخابات، اقتربت من إنهاء حصر أسماء المتخلفين عن الإدلاء بأصواته
أكد العقيد أحمد المسماري، المتحدث باسم الجيش الليبي
في خطوة مفاجئة تقدمت المندوبة الأمريكية بالأمم المتحدة نيكي هايلي
وجهت قوات الأمن المصرية، اليوم الثلاثاء، ضربة استباقية جديدة
أكد الدكتور عمر شريف عمر، أستاذ جراحة الأورام بطب قصر العينى
ألتقى الإعلامي عمرو أديب بالأمس مع عدد من العاملين بقناة العربية الحدث، ومقدمي .
لتقت الإعلامية وفاء الكيلاني، مع الفنانة نانسي عجرم، ببرنامج "تخاريف" المقدم عبر فضائية MBC،
قال خبير غذائي في برنامج الستات ميعرفوش يكدبوا
شهادة الكاهن في تدبير بيته هي من مؤهلاته في تدبير الكنيسة...ان يدبِّر بيته حسنًا حتى يعرف كيف "يدبر ويعتني بخدمة كنيسة الله" (1تي4:3). وزوجة الكاهن هي كأي امرأة مؤمنة، لكنها كزوجة كاهن لا بد أن تضع نف
يلزم أن نميز بين نوعين من زوجات الكهنة : النوع الأول الذﻱ فيه ترتبط الزوجة برجل
أرسل الله خُدامه ليكون هو العاملَ والمتكلم فيهم ، كي تُبنى الكنيسة بحجارتها الحية ، ويكون ربنا القدوس هو منارتها وحجر الزاوية فيها . فإذا كان لكل حديث وعمل نهاية إلا ما يخص الله ،
وُلد بمدينة الإسكندرية ظهر يوم الجمعة ١٩ فبراير ١٩٠٩ بإسم صُبحي سعد ؛ و في عام ١٩١٤ عندما قامت الحرب العالمية الأولى
ولد عادل عازر بسطوروس في ٢٣ مارس عام ١٩٢٤ . وكان والده شماسا بالكنيسة المرقسية الكبري
الصليب علامة المصلوب، ولا صليب من دون المصلوب، وبعلامة الصليب نغلب. نوره عظيم... شعاعه غلب شعاع الشمس وحجبها... خشبته العتيدة
ولد سنة ١٩٢٢م من عائلة تقية ، وكانت امه خادمة معروفة وواعظة مشهورة فى اجتماعات السيدات وفي خدمة المحتاجين
ولد د . عوض قلد فى ٥ يوليو ١٩٢٧م ، نشأ وتربى فى حى محرم بك بالاسكندرية
تتلمذ على يد المتنيح ابونا ميخائيل ابراهيم الذى شجعه على التكريس للخدمة مع الاحتفاظ بعمله كمدرس للغة الانجليزية
سُر الله ان يحفظ لنا سفر تذكرة عن بدايات اعمال الكنيسة الفتية ، التى نمت فى قوة واقدام ممجد لله كل حين ، هادمة لحصون ومعاقل الشر المحيط بالعالم . كنيسة كلمة ووعظ وتفسير وكرازة ، كنيسة شهادة واعتراف وم
فى مئوية مدارس الاحد لكنيستنا القوية الصامدة والممتدة ، نذكر القمص عبد المسيح مقار ( احد الرواد العظام الاول في مدينة الاسكندرية ) ؛ ولد فى اكتوبر ١٩٠٤م بدير الجنادلة "ابو تيج" محافظة اسيوط ، ثم التحق
لمدينة الإسكندرية تاريخ ناري فى الغيرة الإلهية على مدى الأجيال المتعاقبة ، وقد استمرت كمركز اشعاع كرازي لخدمة مستنيرة ومنيرة في إيقاظ الحس والإدراك لدوائر واسعة من حولها بالامتداد .
استشهدوا اليوم من اجل حفظهم للامانة الارثوذكسية المستقيمة سالت شلالات دمائهم علي ارض مدينة الكاروز
كتب القديس يوحنا الدَّرَجى "السُّلَّمي" والمسمى "كليماكوس" كتابه السلم السمائي، أو السلم إلى الله، والموصوف بأنه "كتاب الألواح الروحية"
أوردت وسائل الاعلام اخبار متكررة عن حالات انتحار Suicide دامية ومحزنة ، وهي مدخلي في البحث حول النهاية التي انتهت اليها هذه النفوس ، حيث ان مجد الله في خليقته ولذته في بني آدم ، وحيث ان حياة الانسان ه
نجاح أي قيادة يتوقف على الاتصال ووضوح المفاهيم ونضوج الرؤىَ. لذلك القائد الناجح يختار الالتصاق بالحكماء؛ لأنه بصُحبتهم قد اختار مشورة الصلاح لا الغباء... فمُساير المختبرين يكون خبيرًا (أم ١٣ : ٢٠)؛ وم
استاذ مليكه اسكندر " . رائد من رواد خدمة مدارس احد الاربعينات ١٩٤٠ م. فى خدمة الكلمة وصيد النفوس و ربحها . اهتم كثيراً بالتدريس و بناء اللبنات الاولي لخدمة التربية الكنسية ؛
فارقنا علامة فارقة من علامات هذا الجيل وهذا القرن ، د. موريس تواضروس عبد مريم ؛ المعتبر من المع علماء اللاهوت الاقباط المعاصرين ؛ و الذي صار صوت القبط اللاهوتى العالى وسط المحافل المسكونية الكنسية . ت
حضر الى الاسكندرية سنه ١٩٢٣م ، وعين مرتلاً بكنيسة العذراء بمحرم بك منذ يومها الاول ( عيد السيدة العذراء ١٦ مسري ١٦٥١ ش / ٢٢ اغسطس ١٩٣٥ م ) ، فقد حضر تدشينها الجليل بيد البابا يؤانس التاسع
خدم مدارس الاحد واجتماعات الشباب فى الاربعينيات ، والتى انطلقت من كنيسة العذراء "محرم بك" ، ثم بدأ خدمة فروع التربية الكنسية فى القرى المحيطة بالاسكندرية تحت قيادة القس يوحنا حنين ، حيث قاموا بعمل قوا