قامت السلطات الفرنسية، اليوم الثلاثاء، بتجميد أصول للمخابرات الإيرانية
أكد الكاتب والمفكر طارق حجي، أن الإعلام المصري لا يمارس وظيفة الإعلام
أعربت الفنانة نانسي عجرم، عن أسفها بشدة للتضيق على الحريات الصحفية
علقت الناشطة إيمان بيبرس، على الجدل بسبب وفاة الصحفية هند موسى، وقالت: "بصراحة في
عرض برنامج "أمن مصر"، المذاع على قناة "ال تي سي" الفضائية، فيديو مدرس يتحرش .
لق الدكتور خالد منتصر، على توقيع وزارة التربية والتعليم بروتوكول تعاون مع جامعة الأزهر
عاقبت اللجنة الأوليمبية المصرية، المستشار مرتضى منصور، رئيس نادي الزمالك، بالتجميد
علق الإعلامي عمرو أديب، على خبر اكتفاء مصر من إنتاج الغاز الطبيعي، قائلا إن الكثير .
علق طارق الملا، وزير البترول، على استيراد الغاز من قبرص وإسرائيل، لتسييله، قائلا إن
قال طارق الملا، وزير البترول، إن اكتفاء مصر من إنتاج الغاز، أدى إلى إيقاف الشحنات.
قال الدكتور أحمد عبدالعال، المتحدث باسم هيئة الأرصاد الجوية، إن مصر تعيش حالة من عدم الاستقرار
مساء الخميس غادر الرئيس عبدالفتاح السيسي، نيويورك، عائدا إلى مصر، بعد زيارة ناجحة
علق البرتغالي كريستيانو رونالدو، نجم نادي "يوفنتوس" الإيطالي، على حصول المصري الدولي
بعنوان "لماذا المنيا؟" استضاف برنامج "مجلة الأقباط متحدون" الكاتب والمفكر سليمان شفيق، الذى كشف
عنوان المقال مأخوذ من قول قاله الرئيس الإيراني الأسبق محمد خاتمي، وخوزستان لمن لا يعلم
المتابع لأحوال الرياضة العالمية يعرف أن ثمة هجمات منظمة على معاقل الفساد في العالم بدأت بالمعقل الأول لكرة القدم العالمية الفيفا،
أن قرار هيئة التحكيم التابعة للبنك الدولي إكسيد بتغريم مصر ملياري دولار في قضية توريدات الغاز المسال لصالح كونسورتيوم إسباني -إيطالي كان قراراً متوقعاً ولم يكن مفاجئاً نظراً لغياب رؤية الحكومة
توقفنا في المقال السابق عند السبب الأهم الذي جعل روسيا توجه اللوم وتقوم الخارجية الروسية باستدعاء السفير الإسرائيلي بموسكو، والسبب الأهم هو ما كشفت عنه التصريحات الروسية وهو أن إسرائيل لم تعلم موسكو ب
سقوط الطائرة "إيل 20" الروسية على بعد كيلومترات من مدينة بنياس السورية بريف اللاذقية حيث أكبر قاعدة روسية بحرية في شرق المتوسط
تابعت بعض المقاطع من افتتاح الرئيس السيسي لمشاريع طرق وكباري اعتدنا في الآونة الأخيرة على افتتاحها، والاحتفال والاحتفاء بها، وكأنها ستسهم في ملء بطون جوعى وتغذية عقول فارغة ينهبها
توقفنا في المقال السابق، الذي رصدنا فيه أهم ما قام به محمد علي من إنجازات لمصلحة الوطن، ولا أعتبرها
يحاول الرئيس السيسي جاهدا بناء مصر بحسب رؤيته التي قد نختلف أو نتفق حولها، لكنه يسعى بحسب ظنه وتكرار تجربة محمد علي باشا مؤسس مصر الحديثة، وهذا رائع، ولكنك أبداً لن توفق في مسعاك يا سيادة الرئيس، طالم
كنت أظن فيما قبل، أن أي عمل صبياني إرهابي ضد مسيحيي مصر، لا يزد عن كونه فشل أمني، تتويج لجهد ثقافي فاشي، يتأسس منذ الصبى أو على جذور مادية ضعيفة أو فكرية ضحلة، كنت أتوهم أن المواءمات
مرة أخرى، ولعلها أخيرة، أعود للحديث معكم عن دولة أرغندان الكائنة بقلب قارة فرقندون، حيث مجاهل الإنسانية، حيث استطاع سادة البلاد وحماتها تقسيم أرضها بين الصفوة والرعاع، قسم قديم بقى يقطنه العامة، وقسم
حدثتكم في المقال السابق، عن ما جرى بدولة أرغندان بقارة فرقندون، حيث مجاهل الإنسانية، حين استطاع السيد تقسيم الأرض بين جزئين، صفوة وهم قلة يرى استحقاقهم العيش في رغد الحال ورفاهية وأن يمسكوا محمول
في دولة أرغندان بقارة فرقندون، حيث مجاهل الإنسانية، وقف الشاب ينظر من الحدود الشرقية عبر سور عظيم وراءه البنايات الضخمة الفخمة، وبيده أحدث وسائل التواصل والاتصالات مع العالم وأهله،
توقفنا في المقال السابق عند نقطة تطهير الجيش لمناطق تواجد بها الإرهابيين، وشغلها بدل أن كانت تترك شاغرة، فيعودون ليشغلونها، هنا بات الأمر عسير على الإرهابيين الذين كافحوا، لكن ليس كفاح قادر على الوصول
من البديهي أن نبدأ، إنما النقطة المؤكدة، حيث أن المؤكد أن سيناء قطعة غالية على قلوب كل مصري مثلها مثل كل ذرة تراب مصرية في قلوب المصريين ،
سبق اغتيال السفير الروسي بتركيا، اغتيال بالصواريخ للسفير الأمريكي بليبيا، ولكن الرد الأمريكي
ذلك المثل الذي دأبنا على ترديده في الآونة الأخيرة بعد أن كان التراث الموروث من الأمثال الشعبية المصرية لم يعد له مكان بعد أن كذبته ودحضته الإحصائيات العالمية، وبيانات قاطعة من الجهازالمركزي للتعبئة ال
حدث في دولة أرغندان بقارة فرقندين الكائنة في المجاهل الإنسانية، أن اجتمعت الحكومة قبل عيد الأضحى، ودخل عليهم الرجل المهم، فانتصبوا واقفين متهللين بقدومه، لعله يعيد عليهم، وبحنية مصطنعة احتضن كل واحد م
هكذا سُمِي عند الولادة في الثامن من أبريل من عام 1938، ووُلِد بمستعمرة شاطئ الذهب أو كوماسي، وقتها كانت تابعة للإمبراطورية البريطانية والآن طبعاً غانا، دينه المسيحية طائفته البروتستانتية، ولأني شخصياً
اتصلت بصديقتها وقالت لها بنبرة ملؤها اليأس والحزن ومسحة من الخزي "ما تعرفيش حد ناوي يعمل جمعية صغيرة
اتصلت بصديقتها وقالت لها بنبرة ملؤها اليأس والحزن ومسحة من الخزي "ما تعرفيش حد ناوي يعمل جمعية صغيرة ونقبضها بسرعة، ردت صاحبتها عايزاها في حدود كام كده قالت يعني كده خمس مية ست مية جنيه أو أقول لك ربع