ألقى قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية
أكد السفير بسام راضي، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية المصرية
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إن مصر أطلقت منذ مطلع العام الجاري العملية العسكرية الشاملة سيناء 2018
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إننا نحتاج إلى تعزيز دور الأمم المتحدة في نشر ثقافة السلام، والالتقاء
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إنه يجب الالتزام بإيجاد حلول سلمية للنزاعات التي تحدث، وهناك
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إن تفكك الدول تحت وطأة النزعات الأهلية، والطائفية، هو المسئول
لا شك أن دخول رئيس هيئة الرياضة السعودية، تركي آل الشيخ
أعرب اليوم، عدد من المصريين عن سعادتهم البالغة، بحصول كابتن فريق ليفربول محمد صلاح
منذ حركة الضباط الأحرار عام 1952، وتمثل العلاقة بين السلطة في مصر وجماعة
في إطار مبادرة "إحنا المصريين الأرمن" التي أطلقتها وزارة الهجرة
دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إلى دعم الدول الإفريقية
تداولت وسائل الإعلام الأوروبية موقفا إنسانيا من المصري
تداول عدد من النشطاء، منشور عبر وسائل التواصل الاجتماعي "فيسبوك"
تواصل محافظة الإسكندرية برئاسة الدكتور عبد العزيز قنصوه
المتابع لأحوال الرياضة العالمية يعرف أن ثمة هجمات منظمة على معاقل الفساد في العالم بدأت بالمعقل الأول لكرة القدم العالمية الفيفا،
أن قرار هيئة التحكيم التابعة للبنك الدولي إكسيد بتغريم مصر ملياري دولار في قضية توريدات الغاز المسال لصالح كونسورتيوم إسباني -إيطالي كان قراراً متوقعاً ولم يكن مفاجئاً نظراً لغياب رؤية الحكومة
توقفنا في المقال السابق عند السبب الأهم الذي جعل روسيا توجه اللوم وتقوم الخارجية الروسية باستدعاء السفير الإسرائيلي بموسكو، والسبب الأهم هو ما كشفت عنه التصريحات الروسية وهو أن إسرائيل لم تعلم موسكو ب
سقوط الطائرة "إيل 20" الروسية على بعد كيلومترات من مدينة بنياس السورية بريف اللاذقية حيث أكبر قاعدة روسية بحرية في شرق المتوسط
تابعت بعض المقاطع من افتتاح الرئيس السيسي لمشاريع طرق وكباري اعتدنا في الآونة الأخيرة على افتتاحها، والاحتفال والاحتفاء بها، وكأنها ستسهم في ملء بطون جوعى وتغذية عقول فارغة ينهبها
توقفنا في المقال السابق، الذي رصدنا فيه أهم ما قام به محمد علي من إنجازات لمصلحة الوطن، ولا أعتبرها
يحاول الرئيس السيسي جاهدا بناء مصر بحسب رؤيته التي قد نختلف أو نتفق حولها، لكنه يسعى بحسب ظنه وتكرار تجربة محمد علي باشا مؤسس مصر الحديثة، وهذا رائع، ولكنك أبداً لن توفق في مسعاك يا سيادة الرئيس، طالم
كنت أظن فيما قبل، أن أي عمل صبياني إرهابي ضد مسيحيي مصر، لا يزد عن كونه فشل أمني، تتويج لجهد ثقافي فاشي، يتأسس منذ الصبى أو على جذور مادية ضعيفة أو فكرية ضحلة، كنت أتوهم أن المواءمات
مرة أخرى، ولعلها أخيرة، أعود للحديث معكم عن دولة أرغندان الكائنة بقلب قارة فرقندون، حيث مجاهل الإنسانية، حيث استطاع سادة البلاد وحماتها تقسيم أرضها بين الصفوة والرعاع، قسم قديم بقى يقطنه العامة، وقسم
حدثتكم في المقال السابق، عن ما جرى بدولة أرغندان بقارة فرقندون، حيث مجاهل الإنسانية، حين استطاع السيد تقسيم الأرض بين جزئين، صفوة وهم قلة يرى استحقاقهم العيش في رغد الحال ورفاهية وأن يمسكوا محمول
في دولة أرغندان بقارة فرقندون، حيث مجاهل الإنسانية، وقف الشاب ينظر من الحدود الشرقية عبر سور عظيم وراءه البنايات الضخمة الفخمة، وبيده أحدث وسائل التواصل والاتصالات مع العالم وأهله،
توقفنا في المقال السابق عند نقطة تطهير الجيش لمناطق تواجد بها الإرهابيين، وشغلها بدل أن كانت تترك شاغرة، فيعودون ليشغلونها، هنا بات الأمر عسير على الإرهابيين الذين كافحوا، لكن ليس كفاح قادر على الوصول
من البديهي أن نبدأ، إنما النقطة المؤكدة، حيث أن المؤكد أن سيناء قطعة غالية على قلوب كل مصري مثلها مثل كل ذرة تراب مصرية في قلوب المصريين ،
سبق اغتيال السفير الروسي بتركيا، اغتيال بالصواريخ للسفير الأمريكي بليبيا، ولكن الرد الأمريكي
ذلك المثل الذي دأبنا على ترديده في الآونة الأخيرة بعد أن كان التراث الموروث من الأمثال الشعبية المصرية لم يعد له مكان بعد أن كذبته ودحضته الإحصائيات العالمية، وبيانات قاطعة من الجهازالمركزي للتعبئة ال
حدث في دولة أرغندان بقارة فرقندين الكائنة في المجاهل الإنسانية، أن اجتمعت الحكومة قبل عيد الأضحى، ودخل عليهم الرجل المهم، فانتصبوا واقفين متهللين بقدومه، لعله يعيد عليهم، وبحنية مصطنعة احتضن كل واحد م
هكذا سُمِي عند الولادة في الثامن من أبريل من عام 1938، ووُلِد بمستعمرة شاطئ الذهب أو كوماسي، وقتها كانت تابعة للإمبراطورية البريطانية والآن طبعاً غانا، دينه المسيحية طائفته البروتستانتية، ولأني شخصياً
اتصلت بصديقتها وقالت لها بنبرة ملؤها اليأس والحزن ومسحة من الخزي "ما تعرفيش حد ناوي يعمل جمعية صغيرة
اتصلت بصديقتها وقالت لها بنبرة ملؤها اليأس والحزن ومسحة من الخزي "ما تعرفيش حد ناوي يعمل جمعية صغيرة ونقبضها بسرعة، ردت صاحبتها عايزاها في حدود كام كده قالت يعني كده خمس مية ست مية جنيه أو أقول لك ربع
بينما كان شعاع الشمس يشق طريقه في عباب السماء ليصل أرض مصر في يوم صيفي قائظ الحرارة من أيام شهر أغسطس الحار كالعادة، ولكي ينير ذلك الشعاع طريق المصريين نحو غد أفضل، كان رجال مصريون يشقون طريقهم أيضاً