وجه الرئيس عبدالفتاح السيسي، بتحقيق أكبر فاعلية وكفاءة في توفير السلع وتلبية احتياجات المواطنين
كشف الدكتور محمد الجوادي، المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين، وهارب خارج البلاد، عن العلاقة
حضر بترفيلد عمدة نورث سيراكيوز، بالولايات المتحدة الأمريكية، صلوات تدشين كنيسة العذراء ومارمينا بساركيوس
يعتبر "جراج روكسي"، من أكبر مواقف السيارات في مصر، وأول "جراج ذكي" فيها، ونعرض
علق الكاتب الصحفي شريف الشوباشي، على فيلم "الملاك"، الذي يتناول قصة حياة "أشرف مروان"
كشفت البعثة الأثرية المصرية، التي تعمل في موقع "الأغاخان"، بالبر الغربي في أسوان، عن العثور
أعلن المستشار نجيب جبرائيل، رئيس منظمة الاتحاد المصري لحقوق الإنسان، عن تقديم أول
بن جاسم يتهم دول المقاطعة بالرغبة في الاستيلاء على أموال بلاده
قام قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، بتدشين مذابح وأيقونات
تردد اسمه كثيرًا بالآونة الأخيرة، ما بين مشروعات تنموية ومشاريع خدمية وأخرى اقتصادية كبرى كـ حديد المصريين، وغيرها.. حتى صار اسمًا
تستهدف الحكومة المصرية خلال السنوات المقبلة إنتاج 20% من الطاقة عبر مصادر طاقة متجددة
روىَ الفنان محمد هنيدي موقف جمعه مع المخرج العالمي الراحل يوسف شاهين، حيث طلبه
نشر المركز الإعلامي للكنيسة القبطية الأرثوذكسية نص كلمة قداسة البابا لشعب كنيسة الشهيد مار مرقس
خلال لقاء قداسة البابا مع شعب كنيسة الشهيد مار مرقس الرسول بـ ويست هنريتا
استضافت وزارة التنمية المحلية اجتماعًا موسعًا لمتابعة المشروع القومي لإحياء مسار العائلة المقدسة،
علمنا الرب يسوع أن الكلام الذى يخرج من فم الإنسان إما أن يبرره ويخلصه أو أن يهلكه ويجعله مدان "لأنك بكلامك تتبرر وبكلامك تدان" ، فالكلام يقود دفة الحياة إما للسلام أو للنار ..
ارتفع بعقله وقلبه وروحه الي السماء، كان نموذج للراهب والأسقف الذي تحمل المسئولية بأمانة دون تقصير
آمين" كلمة وردت فى الكتاب المقدس عدة مرات لتعبر عن معانى مختلفة وهى كلمة نختم بها الصلاة الربانية
الأسرار المقدسة هى منحة من الله لأولاده ، من خلالها يسكب عليهم فيض من النعم الغير منظورة فتجعلهم يسيرون فى طريق الرب
فضيلة الاحتمال وصية إلهية فيقول الكتاب "محتملين بعضكم بعضا" ، هى دليل المحبة والوداعة وطول البال وسعة القلب ، لدينا الكثير من النماذج التى نقتدى بها فى فضيلة الاحتمال على رأسهم الله ذاته ،
صعاب وضيقات كثيرة تعترى طريق الإنسان المسيحى خلال رحلة جهاده الروحى ولكن الرب وعد أن تلك الصعاب والضيقات
التعليم فى الكنيسة هو أساس خلاصنا ، به يتعرف الإنسان على أسس الإيمان السليم وكيفية العلاقة مع الله ، وقد وضع الرب يسوع منهج للتعليم النافع فهو المعلم الصالح ..
"إذا أراد أحد أن يكون أولا فيكون أخر الكل وخادما للكل" هكذا أوصى الرب يسوع تلاميذه بفضيلة الاتضاع والبعد عن التكبر .. نيافة الأنبا تكلا أسقف دشنا فى مقاله "آخر الكل" أكد لنا أن الاتضاع من الفضائل الها
الأنوار والشموع والقناديل من الطقوس الجميلة التى تستخدمها الكنيسة فى الصلوات الليتورجية الطقسية وبالأخص فى القداس والتسبحة لتشير الى مغزى عقائدى روحى عميق ..
الكثير من الناس يأخذون حرف الدين لا عمق الدين ، شكله لا جوهره والسبب وجود قشور تحجب الرؤية عنهم
الطاعة والحرية وجهان لعملة واحدة ، فالطاعة تعبير عن حرية حقيقية من الخطية
خرافى تسمع صوتى وأنا أعرفها فتتبعنى، وأنا أعطيها حياة أبدية ولن تهلك الى الأبد..
الأسرة هى المؤثر الأساسى فى شخصية الإنسان ، يقع على عاتقها مسئولية التربية والتأثير فى الأبناء واشباعهم بالغذاء المادى والروحى والعقلى والوجدانى ...
الله أحب خاصته الذين فى العالم ، أحبهم حتى المنتهى ، أحبهم بالعمل والحق ، حتى بذل ذاته عنهم ، خاصته الناس الذين عاشوا من أجله سواء فى العهد القديم أو العهد ..
شفاعة الملائكة وصداقتهم لجنس البشر ومعاونتهم لنا بالصلاة هى عقيدة أرثوذكسية متأصلة
توبوا لأنه قد اقترب ملكوت السماوات" أول عبارة افتتح بها السيد المسيح كرازته ، ومن قبل نادى بها يوحنا المعمدان
كانت رعايته للفقراء والمحتاجين تفوق الحد ، قاسى بسببها كثيرا ، كان عطائه بسخاء أكثر من طاقته فلم
دروس نافعة عديدة لازمة لحياتنا نتعلمها من سيرة الآباء الرسل الأطهار وقد تحدثنا عن بعضها من قبل
"فإن الله خلق الإنسان خالدا وصنعه على صورة ذاته" ، "من يد الهاوية أفديهم من الموت أخلصهم.." ، الموت ليس نهاية الإنسان إنما هو جسر نعبره لكى نصل للحياة الأبدية ..
دروس روحية عميقة نتعلمها من حياة الآباء الرسل الذين كانوا شهودا للرب أمام العالم كله ، علينا جميعا أن نكون شهود للرب أيضا فى العالم الذى نعيش فيه ونلتزم بوصية الرب لكنيسته "تكونون لى شهودا" ..