فاز المنتخب الفرنسي على المنتخب الهولندي بهدفين مقابل هدف في المباراة التي أقيمت بينهما
ذكرت وسائل إعلام سودانية أن الرئيس السوداني عمر البشير خفض عدد الوزارات في حكومته
قرت إدارة مؤسسة المصري اليوم تكليف عبد اللطيف المناوي العضو المنتدب للجريدة بأعمال رئيس التحرير اعتبارا من غدا الاثنين.
رفض انبا مكاريوس اسقف المنيا وأبو قرقاص اى دعوة لعقد جلسة صلح ف قرية دمشاو هاشم
قال بيان بمركز معلومات مجلس الوزراء زيادة فائض ميزان المدفوعات وانخفاض عجز الميزان
أشاد الفنان صلاح عبد الله، بالإعلامي عمرو عبد الحميد، في أول حلقة له ببرنامجه "رأي عام"
قضت محكمة مستأنف مصر الجديدة بتعديل الحكم الصادر ضد اللبنانية منى المذبوح من السجن .
دخل نادي الزمالك في مفاوضات جديدة مع عبد الله السعيد للحصول على خدماته خلال شهر يناير المقبل .
ألقت أجهزة التفتيش الأمنية بمدينة جدة السعودية، القبض على وافد مصري بعد ظهوره "بشكل مسيء
وجه نقيب الصحفيين عبد المحسن سلامة الشكر إلى الرئيس عبد الفتاح السيسى والبرلمان
قال جون كاسين السفير البريطاني في مصر خلال فيديو وداع عقب نهاية عمله في مصر
قال الدكتور عمرو صدقي عضو لجنة الشئون الاقتصادية بمجلس النواب خلال لقاءه مع برنامج مساء
أعلن المجلس الإكليركي للأحوال الشخصية بالإسكندرية حسب موقع التحرير بدء تلقى طلبات أصحاب المشاكل الزوجية .
قالت رانيا محمد أول سائقة ميكروباص بموقف السيدة عائشة خلال برنامج ست الحسن علي قناة اون
مجمع أباء كهنة ايبارشية دشنا وتوابعها بيانا رداً علي الإشاعات التي ترددت الأيام السابقة بخصوص إزالة صور المتنيح قداسة البابا شنودة الثالث
آمين" كلمة وردت فى الكتاب المقدس عدة مرات لتعبر عن معانى مختلفة وهى كلمة نختم بها الصلاة الربانية
الأسرار المقدسة هى منحة من الله لأولاده ، من خلالها يسكب عليهم فيض من النعم الغير منظورة فتجعلهم يسيرون فى طريق الرب
فضيلة الاحتمال وصية إلهية فيقول الكتاب "محتملين بعضكم بعضا" ، هى دليل المحبة والوداعة وطول البال وسعة القلب ، لدينا الكثير من النماذج التى نقتدى بها فى فضيلة الاحتمال على رأسهم الله ذاته ،
صعاب وضيقات كثيرة تعترى طريق الإنسان المسيحى خلال رحلة جهاده الروحى ولكن الرب وعد أن تلك الصعاب والضيقات
التعليم فى الكنيسة هو أساس خلاصنا ، به يتعرف الإنسان على أسس الإيمان السليم وكيفية العلاقة مع الله ، وقد وضع الرب يسوع منهج للتعليم النافع فهو المعلم الصالح ..
"إذا أراد أحد أن يكون أولا فيكون أخر الكل وخادما للكل" هكذا أوصى الرب يسوع تلاميذه بفضيلة الاتضاع والبعد عن التكبر .. نيافة الأنبا تكلا أسقف دشنا فى مقاله "آخر الكل" أكد لنا أن الاتضاع من الفضائل الها
الأنوار والشموع والقناديل من الطقوس الجميلة التى تستخدمها الكنيسة فى الصلوات الليتورجية الطقسية وبالأخص فى القداس والتسبحة لتشير الى مغزى عقائدى روحى عميق ..
الكثير من الناس يأخذون حرف الدين لا عمق الدين ، شكله لا جوهره والسبب وجود قشور تحجب الرؤية عنهم
الطاعة والحرية وجهان لعملة واحدة ، فالطاعة تعبير عن حرية حقيقية من الخطية
خرافى تسمع صوتى وأنا أعرفها فتتبعنى، وأنا أعطيها حياة أبدية ولن تهلك الى الأبد..
الأسرة هى المؤثر الأساسى فى شخصية الإنسان ، يقع على عاتقها مسئولية التربية والتأثير فى الأبناء واشباعهم بالغذاء المادى والروحى والعقلى والوجدانى ...
الله أحب خاصته الذين فى العالم ، أحبهم حتى المنتهى ، أحبهم بالعمل والحق ، حتى بذل ذاته عنهم ، خاصته الناس الذين عاشوا من أجله سواء فى العهد القديم أو العهد ..
شفاعة الملائكة وصداقتهم لجنس البشر ومعاونتهم لنا بالصلاة هى عقيدة أرثوذكسية متأصلة
توبوا لأنه قد اقترب ملكوت السماوات" أول عبارة افتتح بها السيد المسيح كرازته ، ومن قبل نادى بها يوحنا المعمدان
كانت رعايته للفقراء والمحتاجين تفوق الحد ، قاسى بسببها كثيرا ، كان عطائه بسخاء أكثر من طاقته فلم
دروس نافعة عديدة لازمة لحياتنا نتعلمها من سيرة الآباء الرسل الأطهار وقد تحدثنا عن بعضها من قبل
"فإن الله خلق الإنسان خالدا وصنعه على صورة ذاته" ، "من يد الهاوية أفديهم من الموت أخلصهم.." ، الموت ليس نهاية الإنسان إنما هو جسر نعبره لكى نصل للحياة الأبدية ..
دروس روحية عميقة نتعلمها من حياة الآباء الرسل الذين كانوا شهودا للرب أمام العالم كله ، علينا جميعا أن نكون شهود للرب أيضا فى العالم الذى نعيش فيه ونلتزم بوصية الرب لكنيسته "تكونون لى شهودا" ..
وصية الصوم هى الوصية الأولى التى أوصاها الرب لآدم ""من جميع شجر الجنة تأكل أكلا ، وأما شجرة معرفة الخير والشر فلا تأكل منها .." ، الصوم هو وصية هامة من وصايا السيد المسيح للعبادة الكاملة المقبولة ، وم
لقد حول الرب طاقة الاندفاع عند القديس بطرس الرسول الى طاقة خدمة فيها شجاعة وبذل وعطاء ، فما أعجب الرب الذى يبذل ويغير وهو ما يعطينا رجاء وأمل فى التحول للأفضل ..