حديث الرئيس عبدالفتاح السيسى عن إعادة بناء الإنسان المصرى يحتاج للعودة للخلف، لاكتشاف

كما أن مصر هى أم الحضارات (حضارة 7000 سنة)، فكنيستنا القبطية الأرثوذكسية فى مصر، هى أم الرهبنة المسيحية فى العالم. والقديس الأنبا أنطونيوس المصرى (251-356م)، هو أب جميع الرهبان.

الشك يحيى الغرام.. وعشق الجسد فانى»، لم تدمر مفهوم الحب والجنس والزواج لدينا جملة أو عبارة

لماذا «دمشاو هاشم» وما يجرى بها اليومَ من ويلٍ وخراب ودموع، ومن قبلها «عزبة سلطان»؟ الإجابة: «لسانٌ غبى، وقُبلَةٌ خؤون». لسانٌ مجرمٌ يُحرّضُ ضد المسيحيين، وآذانٌ حمقى تتلقّف الدنسَ فتنفّذُ الخراب، ثم

«الشك يحيى الغرام.. وعشق الجسد فانى»، لم تدمر مفهوم الحب والجنس والزواج لدينا جملة أو عبارة مثل تلك الجملتين أو العبارتين، ومع احترامى وحبى وعشقى لأم كلثوم وعبدالوهاب، إلا أن تلك الأغنيتين رسختا مفاه

القمة الثلاثية بين زعماء روسيا وتركيا وإيران فى منتجع سوتشى الروسى لمصلحة من؟ وضد من؟ وما موقف أطرافها الثلاثة؟

أثارت تغريدة لرجل الدين القطري المصري يوسف القرضاوي عن الحج موجة من الجدل

قلت في مقال سابق أن كتاب الأستاذ سيد قطب "معالم في الطريق" قد مهد الطريق لترسيخ فكرة

نعلم جميعا ان ممنوع اقامه احزاب على اساس دينى .. وعشان الحزب ميكونش مبنى على اساس دينى

حين تسيل دماء الأبرياء على الأرض، وتُنتهك الحرمات، وتُستحل الأموال والأعراض والأرواح

هل المتهم محمد ناجى، فنى الإلكترونيات هو الذى ذبح نجيب محفوظ وطعنه بالسكين، أم أن

تحدثنا فى المقالة السابقة عن حكم «هارون بن خُمارَوَيْه» على «مِصر» و«الشام»، الذى شهِدت

أعتقد أنه قد آن الأوان لإعادة النظر فى أمر (مناهج التاريخ) وطرق تدريسه، ومن يكتبونه

فجأة وبدون مقدمات حدثت كارثة، اقتحم منذ أيام أحد أفراد قوة تأمين كنيسة مار جرجس

فليمتنع الوسطاء، لا بيت عائلة مدعو، ولا جماعة الصلح العرفى مطلوبون، ولا المتواطئون بحجج

تابع العالم منذ 48 ساعة مراسم جنازة السيناتور جون ماكين لعدة ساعات، فى مشهد مؤثر ومهيب نقلته كافة وسائل الإعلام العالمية على الهواء مباشرة.

إذا كان لابد من الضريبة العقارية، التى لاتزال تؤرق الكثيرين فى البلد، فلتكن عادلة، ليس

ربما يتمثل الاستهداف الأخطر الذى يتعرض له المسيحيون بمصر فى تعصب قطاع من المجتمع ورفضه

لم نتعود تبادل الرسائل علناً فى الصحف، وأنا أتجنب غربة الخطابات المفتوحة، يوجهها أحدنا للآخر

أشفق على الدكتورة غادة والى من أن تتحمل وزر دفن قضية 57357 فى مقابر وزارة التضامن الاجتماعى