قال مصدر أمنى ليبي إن ميليشيات جماعة الإخوان والجماعة الليبية المقاتلة قد هربوا السجناء
قال الدكتور على الدين هلال وزير الشباب الأسبق خلال حواره مع الإعلامي محمد الباز ببرنامج 90 دقيقة
أكد راشد عبد الرحيم المستشار الإعلامي للسفارة في مداخلة هاتفية ببرنامج "رأى عام" مع الإعلامية سوزان شرارة عبر قناة Ten
تعادل فريقا بيراميدز وسموحة بهدف لكلا منهم في المباراة التي أقيمت على ملعب برج العرب بالإسكندرية
استقبل مطار الغردقة الدولي وفد سياحي صربي تستضيفه محافظة البحر الأحمر في زيارة لمدينة الغردقة
في مباراة مثيرة على ملعب "كامب نو ضمن منافسات الجولة الثالثة من عمر مسابقة الدوري
قال الدكتور راجي فؤاد راجي عبر صفحته علي مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك ردا علي سيدة ترفع
أكد الدكتور أحمد عبد العال رئيس الهيئة العامة للأرصاد بأنه من المنتظر أن يبدأ فصل الخريف
قال السفير بسام راضى المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الرئيس عبد الفتاح السيسي استقبل
قال يحي سولمان محمود زوج الصحفية مي الشامي عبر صفحته علي موقع التواصل الاجتماعي زوجتي
أولا مى الشامى صديقة وزميلة وعملنا سوياً سنوات طويلة وكانت تعمل في قسم المرأة والمنوعات
قال دندراوى الهواري مدير التحرير التنفيذي لليوم السابع عبر صفحته علي مواقع التواصل الاجتماعي فيس
قال المتحدث باسم رئاسة الجمهورية السفير بسام راضى إن الرئيس السيسي سوف يشهد بالعاصمة
نجحت اللجنة البابوية التى شكلها البابا تواضروس، فى انهاء أزمة كنيسة السيدة العذراء بقرية دير الجرنوس
فضيلة الاحتمال وصية إلهية فيقول الكتاب "محتملين بعضكم بعضا" ، هى دليل المحبة والوداعة وطول البال وسعة القلب ، لدينا الكثير من النماذج التى نقتدى بها فى فضيلة الاحتمال على رأسهم الله ذاته ،
صعاب وضيقات كثيرة تعترى طريق الإنسان المسيحى خلال رحلة جهاده الروحى ولكن الرب وعد أن تلك الصعاب والضيقات
التعليم فى الكنيسة هو أساس خلاصنا ، به يتعرف الإنسان على أسس الإيمان السليم وكيفية العلاقة مع الله ، وقد وضع الرب يسوع منهج للتعليم النافع فهو المعلم الصالح ..
"إذا أراد أحد أن يكون أولا فيكون أخر الكل وخادما للكل" هكذا أوصى الرب يسوع تلاميذه بفضيلة الاتضاع والبعد عن التكبر .. نيافة الأنبا تكلا أسقف دشنا فى مقاله "آخر الكل" أكد لنا أن الاتضاع من الفضائل الها
الأنوار والشموع والقناديل من الطقوس الجميلة التى تستخدمها الكنيسة فى الصلوات الليتورجية الطقسية وبالأخص فى القداس والتسبحة لتشير الى مغزى عقائدى روحى عميق ..
الكثير من الناس يأخذون حرف الدين لا عمق الدين ، شكله لا جوهره والسبب وجود قشور تحجب الرؤية عنهم
الطاعة والحرية وجهان لعملة واحدة ، فالطاعة تعبير عن حرية حقيقية من الخطية
خرافى تسمع صوتى وأنا أعرفها فتتبعنى، وأنا أعطيها حياة أبدية ولن تهلك الى الأبد..
الأسرة هى المؤثر الأساسى فى شخصية الإنسان ، يقع على عاتقها مسئولية التربية والتأثير فى الأبناء واشباعهم بالغذاء المادى والروحى والعقلى والوجدانى ...
الله أحب خاصته الذين فى العالم ، أحبهم حتى المنتهى ، أحبهم بالعمل والحق ، حتى بذل ذاته عنهم ، خاصته الناس الذين عاشوا من أجله سواء فى العهد القديم أو العهد ..
شفاعة الملائكة وصداقتهم لجنس البشر ومعاونتهم لنا بالصلاة هى عقيدة أرثوذكسية متأصلة
توبوا لأنه قد اقترب ملكوت السماوات" أول عبارة افتتح بها السيد المسيح كرازته ، ومن قبل نادى بها يوحنا المعمدان
كانت رعايته للفقراء والمحتاجين تفوق الحد ، قاسى بسببها كثيرا ، كان عطائه بسخاء أكثر من طاقته فلم
دروس نافعة عديدة لازمة لحياتنا نتعلمها من سيرة الآباء الرسل الأطهار وقد تحدثنا عن بعضها من قبل
"فإن الله خلق الإنسان خالدا وصنعه على صورة ذاته" ، "من يد الهاوية أفديهم من الموت أخلصهم.." ، الموت ليس نهاية الإنسان إنما هو جسر نعبره لكى نصل للحياة الأبدية ..
دروس روحية عميقة نتعلمها من حياة الآباء الرسل الذين كانوا شهودا للرب أمام العالم كله ، علينا جميعا أن نكون شهود للرب أيضا فى العالم الذى نعيش فيه ونلتزم بوصية الرب لكنيسته "تكونون لى شهودا" ..
وصية الصوم هى الوصية الأولى التى أوصاها الرب لآدم ""من جميع شجر الجنة تأكل أكلا ، وأما شجرة معرفة الخير والشر فلا تأكل منها .." ، الصوم هو وصية هامة من وصايا السيد المسيح للعبادة الكاملة المقبولة ، وم
لقد حول الرب طاقة الاندفاع عند القديس بطرس الرسول الى طاقة خدمة فيها شجاعة وبذل وعطاء ، فما أعجب الرب الذى يبذل ويغير وهو ما يعطينا رجاء وأمل فى التحول للأفضل ..
"هوذا الرب راكب على سحابة سريعة وقادم الى مصر ، فترتجف أوثان مصر من وجهه ويذوب قلب مصر داخلها" ، جاء الرب يسوع الى مصر من أجل تأسيس كنيسة مسيحية قوية بها والقضاء على عبادة الأوثان ..
الى اليوم الذى ارتفع فيه بعدما أوصى بالروح القدس الرسل الذين اختارهم"